فـ تغريدة لفتت الانتباه وخلطات الأوراق ديال بعض الحالمين، السفارة الصينية بالمغرب خرجات بموقف واضح وصريح:
الصحراء ماشي ملف، الصحراء هوية مغربية كاملة ومكملة.

وقالت السفارة بالحرف، أن المغرب يسعى إلى الحفاظ، بكل كماله وتنوعه، على هويته الوطنية الواحدة وغير القابلة للتجزئة.

ماشي غير كلام دبلوماسي…
هاد التصريح جاء فمناسبة اليوم الدولي الأول للحوار بين الحضارات، وباللغة ديال الحضارة والاحترام، كتقول الصين:

المغرب دولة موحدة، بهوية متعدّدة، كتجمع بين العربية الإسلامية، الأمازيغية، الحسانية الصحراوية، والروافد الأخرى اللي كتشكل “نسيج حضاري متكامل”.

السفارة ما اكتفاتش بالرأي،
سنداتو بخطاب من الملك محمد السادس، اللي كيقول فيه:

“الحضارات ما كتعيشش بالصراع… ولكن بالحوار، التفاهم، والاحترام المتبادل.”

وزادوه تصريح من الرئيس الصيني شي جين بينغ، كيأكد أن:

“التنوع الحضاري ماشي تهديد… راه غنى، ووسيلة للتعاون والتفاهم.”

هاد المواقف ماشي ديال “بروتوكول”،
هاد المواقف ديال دول كتحترم بعضها،
وكتعرف أن الهوية الصحراوية ماشي ملحق خارجي… ولكن صفحة من كتاب التاريخ المغربي.

وخّا بعض الأبواق كتحاول تبيع الوهم،
الصين – القوة العالمية – قالتها بلغة واضحة:
الصحراء جزء من وحدة مغربية… حضارية، تاريخية، وإنسانية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version