أفادت تقارير بأن المفتشية العامة للإدارة الترابية كتحزم الحوايج باش تصيفط لجان تفتيش للجماعات المحلية فـ جهة مراكش آسفي. علاش؟ حيث كاين شي صداع فالصفقات ديال “كاتب الدراسات” وطلبات العروض اللي باين فيهم ريحة النعناع من بعيد.

المديرية العامة للجماعات الترابية، اللي ولات عندها فوبيا من تكرار الدراسات، رفضات مؤخراً التأشير على عدد من الصفقات الجديدة.

السبب؟ تكرار نفس الهضرة، نفس الخرائط، ونفس النماذج التقنية، بحال واحد كيعاود نفس القصة باش يربح الثقة ديال اللجنة.

وزيد عليهم غياب معايير واضحة للتقييم والتتبع، بلا ما نهضرو على التأخر فالآجال القانونية، بحال المشاريع ماشي مستعجلة والساكنة ماشي كتسنّى.

هاد الوضعية خلات علامات استفهام كتدور فهوا الجماعات: واش فعلاً كاين شي تخطيط؟ واش المشاريع اللي كيتدارو عليها الدراسات عندها علاقة بالواقع؟ ولا غير صفقات باش يتفرق الكاشي بين الشلاهبية؟

المفتشية ما بقاتش قادة تسكت، خصوصاً من بعد ما توصلات بعدة شكايات وتقارير كتشير لسوء تدبير المال العام، خصوصاً فلعبة “الدراسات التقنية” اللي كتمص الفلوس، ولكن التنمية ما كتشوف منها غير الغبار.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version