من الصحة إلى التعليم، لا يزال المواطن المغربي يواجه تحديات يومية بلا حلول. أحد المواطنين عبّر عن إحباطه قائلاً: “دخلت المستشفى على رجلي خرجت فوق نقالة!”. في قطاع التعليم، تتكرر نفس المأساة، حيث يعاني الطلبة من نقص في الأساتذة والاكتظاظ داخل الأقسام. “منّو لله!”

في 2025، تفاقمت مشاكل الصحة والتعليم إلى مستويات غير مسبوقة، حيث أظهرت تقارير رسمية أن أكثر من 40% من المستشفيات تعاني من نقص في التجهيزات والأدوية. وفي التعليم، تفاجأ التلاميذ وأولياؤهم بإغلاق بعض المؤسسات بسبب نقص التمويل، مما زاد من الاحتقان الاجتماعي.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version