Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » لمن يخاطب الوزير في البودكاست والدم يصرخ؟ مشهد من مسرحية هروب النخبة من واقع الأزمة
السياسي واش معانا؟

لمن يخاطب الوزير في البودكاست والدم يصرخ؟ مشهد من مسرحية هروب النخبة من واقع الأزمة

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-02لا توجد تعليقات1 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الشوارع المغربية تغلي بالاحتجاجات، الأرواح تُزهق، والبلاد تعيش واحدة من أحلك لحظاتها.
وسط هذا المشهد المأزوم، يطل وزير الشباب والثقافة والتواصل، المهدي بنسعيد، عبر بودكاست سياسي، كأن الأمر يتعلق بحملة انتخابية لا بمحنة وطنية.

المفارقة صارخة: شباب يواجه الرصاص والغضب، ومواطنون يلاحقون مصير أبنائهم في أروقة المحاكم، فيما الوزير يختار تلميع صورته خلف الميكروفون.
هكذا تتحول السياسة إلى تمرين اتصالي بارد، بدل أن تكون جواباً عن صرخة الشارع.

الرسالة أوضح من أن تُخفى: عند بعض المسؤولين، الدم مجرد تفصيل عابر، والتسويق الذاتي أهم من مواجهة الحقيقة.
إنها لحظة تكشف بجلاء كيف تحولت الأزمات إلى مسرح لتجار السياسة، وكيف صار التواصل واجهةً رديئة تخفي عجز الفعل.

المغاربة لا ينتظرون بودكاست جديداً، بل موقفاً في حجم المأساة.
وحين يفضل الوزير الاختباء خلف الميكروفون بدل مواجهة الميدان، يصبح السؤال الذي يفرض نفسه: أي معنى تبقى للسياسة حين يختلط الدم بالعرض الدعائي؟

التاريخ لا يُسجَّل بالخطابات، بل بالدم الذي يصرخ ويسائل الجميع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابققتيلان في إقليم إنزكان… والاحتجاجات تفتح أبواب الطوارئ
التالي حركة GENZ212 تُعلن عن وقفات احتجاجية سلمية… السلمية هوية والشارع منبر مفتوح
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حين تدعو المعارضة على الحكومة… فاقرأ السلام على الاقتصاد

2025-10-28

وزير الماركوتينگ الصحي… يجهّز المكاتب ويترك المستشفيات على الكرسي المتحرك

2025-10-28

بنسعيد يراهن على الثقافة كاقتصاد بديل… لكن الفن لا يطعم الجائعين

2025-10-28
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-10-28

حين تدعو المعارضة على الحكومة… فاقرأ السلام على الاقتصاد

When the Opposition Prays Against the Government… Say Goodbye to the Economy في قبة البرلمان،…

وزير الماركوتينگ الصحي… يجهّز المكاتب ويترك المستشفيات على الكرسي المتحرك

2025-10-28

بنسعيد يراهن على الثقافة كاقتصاد بديل… لكن الفن لا يطعم الجائعين

2025-10-28
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

حين تدعو المعارضة على الحكومة… فاقرأ السلام على الاقتصاد

2025-10-28

وزير الماركوتينگ الصحي… يجهّز المكاتب ويترك المستشفيات على الكرسي المتحرك

2025-10-28

بنسعيد يراهن على الثقافة كاقتصاد بديل… لكن الفن لا يطعم الجائعين

2025-10-28

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter