Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار
قالو زعما

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-01لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

خُصّصت اعتمادات مالية معتبرة من المال العام لدعوة صناع محتوى من العالم العربي وإفريقيا جنوب الصحراء في جولة داخل الملاعب المغربية التي ما تزال في طور الإنجاز.

الهدف المعلن: تسويق صورة المملكة كقوة رياضية صاعدة والترويج للبنية التحتية قبيل المونديال.

لكن خلف الواجهة البراقة، يطرح السؤال الحارق: من يدفع فعلياً فاتورة هذا الانبهار؟

الجواب بسيط: المواطن.

فالأموال التي تُصرف بسخاء على تذاكر السفر والإقامة والاستقبال مصدرها جيوب دافعي الضرائب.

كشفت مصادر إعلامية أن جزءاً مهماً من هذه المصاريف جرى تغطيته من ميزانيات عمومية كان بالإمكان توجيهها إلى قطاعات أكثر إلحاحاً، كالصحة والتعليم والبنيات الاجتماعية.

هنا يظهر العرّاب، وهو يوجّه بوصلة الإنفاق نحو ما يصنع الصورة ويُلهي الرأي العام، أكثر مما يُعالج الأعطاب البنيوية.

لم تعد الملاعب مجرد فضاءات رياضية.

إنها واجهة سياسية وإعلامية، تحوّلت إلى محتوى قصير العمر على المنصات الرقمية.

المؤثرون يملكون قدرة على الوصول إلى جماهير واسعة، لكن هذا الوصول يتموّل من المال العام الذي كان يفترض أن يوجَّه إلى أولويات أكثر إلحاحاً.

وسط هذا الزخم، تجد الصحافة المغربية نفسها محاصرة.

إما أن تنغلق على نموذجها التقليدي معتبرة أن سلطة القلم كافية، أو أن تواكب التحول الرقمي بأدوات جديدة، تجمع بين سرعة الوصول وعمق التحليل.

الخطر أن يتحوّل الصحفي إلى مجرد متفرج على فيديوهات المؤثرين، بدل أن يكون هو من يفتح النقاش العمومي حول التكلفة، الجدوى، وأولويات الصرف.

فالعرّاب يراهن على سطوة الخوارزميات، لكن دور الصحافة كان وسيظل أعمق: مساءلة السلطة، لا صناعة الانبهار.

في النهاية، يبقى السؤال قائماً: هل نريد صناعة جمهور مبهور بالمدرجات، أم مواطناً واثقاً بأن ضرائبه تُصرف في ما ينفعه؟

بين بريق الصورة وصمت المؤسسات، يظل العرّاب مهندساً بارعاً في إدارة الانتباه، لكن التاريخ يُسائل دوماً: من دفع الفاتورة؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالعرّاب والجبايات الصامتة… فيلا الهبة كمرآة للميزان المزدوج
التالي عطش تاكضيشت بورزازات… والأحزاب حين يفيض الكلام وتفرغ السطول
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01

لطيفة أحرار في دور “الاستثناء”… والدولة التي تُقصي الشباب وتُكرّم الخمسينيين

2025-10-31

الدقيق تحت المجهر… والتحقيقات تعجن الأسرار بالدلائل

2025-10-31
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
صوت الشعب 2025-11-02

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

بقلم: الحيداوي عبد الفتاح المقدمة تُعد تجربة العدالة الانتقالية في المغرب المتمثلة أساساً في هيئة…

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

2025-11-02

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter