Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » قانون المالية 2026… تعديلات على مقاس المصنّعين وبميزان المصالح
الحكومة Crash

قانون المالية 2026… تعديلات على مقاس المصنّعين وبميزان المصالح

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-10لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Finance Bill 2026: Tailor-Made Amendments in the Balance of Interests

كل سنة، يعود قانون المالية إلى البرلمان محمّلًا بالشعارات نفسها: “تشجيع المنتوج الوطني”، “تحفيز الاستثمار”، و“حماية الاقتصاد”.
لكن في التفاصيل، تتحوّل هذه العناوين الكبرى إلى خيوط دقيقة تُخاط على مقاس المصالح، لا على مقاس المصلحة العامة.

في النسخة الجديدة من مشروع قانون المالية رقم 50.25 لسنة 2026، تقدّمت فرق الأغلبية بـ 23 تعديلًا دفعة واحدة.
على الورق تبدو مبادرات تشريعية جريئة، لكن في العمق تكشف خريطة المصالح الاقتصادية والسياسية التي تتحرّك خلف الأرقام.

الرسوم الجمركية: بين “الحماية” و“الاحتكار”
الأغلبية اقترحت رفع رسم الاستيراد من 2,5 إلى 17,5 في المائة على “آلات غسل الملابس شبه الآلية”، بحجة أنها تُصنّع محليًا.
لكن السؤال البسيط: من المستفيد من هذا الرفع؟ المصنع الوطني… أم المستورد الذي سيستغل الحماية لرفع الأسعار؟

نفس السيناريو تكرّر مع الزجاج الأمامي للسيارات، حيث دعت الأغلبية إلى رفع الرسوم من 2,5 إلى 17,5 في المائة أيضًا، باسم “تقوية الإنتاج الوطني”، في وقتٍ ما زالت فيه الصناعة المحلية تبحث عن رؤية اقتصادية لا تشوبها “الضبابية الجمركية”.

ولم تتوقف التعديلات عند هذا الحد؛ فقد طالت “الاختبارات السريعة” الخاصة بالمختبرات، إذ طالبت الأغلبية برفع رسم استيرادها إلى 17,5 في المائة بدلًا من 2,5 إلى 10 في المائة حاليًا، بدعوى تشجيع التكنولوجيا الحيوية الوطنية.
وهكذا صار الاختبار الأسرع في المغرب هو ارتفاع الضريبة لا تسريع البحث العلمي.

وفي المقابل، تمّ تخفيض رسم الاستيراد من 30 إلى 17,5 في المائة على “اللَّاطات الخشبية الملتصقة” بهدف تشجيع الصناعات الخشبية المحلية.
خطوةٌ تبدو نبيلة في الشكل، لكنها تذكّر بأن الاقتصاد الوطني نفسه أصبح هشًّا كألواح الخشب التي يُراد إنعاشها.

الشقّ الضريبي: مرونة على المقاس
في الجانب الضريبي، اختارت فرق الأغلبية “المرونة الانتقائية” بدل العدالة الشاملة.
فقد طالبت بتكريس مبدأ رفع التقادم بالنسبة للديون الضريبية التي قُدِّمت بشأنها ضمانات لفائدة الخزينة، بما يسمح للإدارة بإعادة فرض الضرائب والغرامات حتى بعد انقضاء الآجال القانونية، إذا أخلّ الخاضع للضريبة بشروط الامتيازات.
تعديلٌ يُعيد فتح الملفات القديمة كأن الزمن المالي لا يسري على الجميع.

وفي الوقت نفسه، اقترحت الأغلبية منح خصم بنسبة 50 في المائة على المبالغ الزائدة التي يحقّقها المهنيون عند التوقف عن النشاط المهني، في حدود مليون درهم، شريطة ألا يتجاوز سنّهم 65 عامًا.
امتيازٌ أنيق، لكنه يفتح الباب أمام جدلٍ حول عدالة التحفيزات وتكافؤ المستفيدين منها.

بين المصلحة الوطنية والمصالح المتقاطعة
تقول الأغلبية إن هذه التعديلات تهدف إلى “حماية الإنتاج الوطني” و“تخفيف الضغط الجبائي”.
لكن في الكواليس، يرى مراقبون أن الأمر لا يخلو من رائحة المصالح المتقاطعة بين لوبيات المال والسياسة، وأنّ شعار “تحفيز الاقتصاد الوطني” أصبح الغطاء المفضّل لعمليات إعادة توزيع الامتيازات.

لا شيء جديد في قانون المالية… سوى طريقة القصّ والخياطة.
تُرفع الرسوم حين يخدم الأمر المصنعين الكبار، وتُخفّض حين يطلبها المستوردون النافذون، وتبقى العدالة الضريبية مجرّد “مقاس” لا يصلح لكلّ الأجساد.

قانون المالية يُفصَّل بالمقاس كل سنة، ويُخاط بميزان المصالح، على جسد بلدٍ يبحث عن العدالة قبل الأرقام، وعن سياسةٍ تخدم المواطن قبل أن تخدم المصنع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقأرقام وزارة المالية تفضح المنصوري… بين ميزانية ضخمة ونتائج هزيلة
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حكومة “فرصة” بلا عمل… وإنجازات بلا أثر

2025-11-10

بين وعود الحكامة ونزيف الواقع… القنيطرة تكتشف المسافة الحقيقية بين النص والمواطن

2025-11-09

كل برلماني مغربي يكلّف الدولة 1.59 مليون درهم… وضميرٌ تشريعي في عطلة مفتوحة

2025-11-09
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
الحكومة Crash 2025-11-10

قانون المالية 2026… تعديلات على مقاس المصنّعين وبميزان المصالح

Finance Bill 2026: Tailor-Made Amendments in the Balance of Interests كل سنة، يعود قانون المالية…

أرقام وزارة المالية تفضح المنصوري… بين ميزانية ضخمة ونتائج هزيلة

2025-11-10

اجتماع الديوان الملكي… من الإجماع الرمزي إلى التوافق المؤسساتي حول الصحراء المغربية

2025-11-10
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

قانون المالية 2026… تعديلات على مقاس المصنّعين وبميزان المصالح

2025-11-10

أرقام وزارة المالية تفضح المنصوري… بين ميزانية ضخمة ونتائج هزيلة

2025-11-10

اجتماع الديوان الملكي… من الإجماع الرمزي إلى التوافق المؤسساتي حول الصحراء المغربية

2025-11-10

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter