Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » العدالة المؤجَّلة في القليعة… أربعون يوماً بلا أجوبة
وجع اليوم

العدالة المؤجَّلة في القليعة… أربعون يوماً بلا أجوبة

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-19لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Forty Days Without Answers: The Unsettled Pursuit of Justice in Qelaa

كشفت مصادر إعلامية أن قضية مقتل ثلاثة شبّان بالرصاص خلال أحداث القليعة ما تزال، بعد مرور أربعين يوماً، غارقة في ضباب التحقيق الأولي، بلا رواية رسمية مكتملة، وبلا عرض تفصيلي يحدد للرأي العام ما جرى أو من يتحمّل مسؤولية سقوط ضحايا في مدينة عاشت طويلاً على هامش المؤسسات.

وتضيف المصادر أن إحياء الأربعينية (مرور أربعين يوماً على الأحداث) تزامن مع وقفة احتجاجية نظّمتها لجنة عائلات الشهداء والمعتقلين والمصابين يوم السبت 15 نونبر 2025 أمام مخفر الدرك بالقليعة، حيث رفعت الأسر شعارات تطالب بالحقيقة والعدالة، في مشهد يعكس قلقاً جماعياً يتجاوز حدود المدينة ويرتبط بنقاش وطني أوسع حول كيفية تدبير الاحتجاج وضمانات المحاكمة العادلة.

القليعة ليست مجرّد نقطة جغرافية؛ إنها فضاء اجتماعي وعمّالي نشأ على تخوم المنطقة الصناعية لأيت ملول وضيعات اشتوكة، وتمدّد من دون تخطيط أو مؤسسات كافية.

خلال العقدين الأخيرين، تدفقت إليها موجات من العمّال بحثاً عن سكن ميسور، فكبرت المدينة بسرعة تفوق قدرة البنية التحتية، وتحولت إلى مجال شبه حضري يعيش بين ريف يغادره الناس ومدينة لم تكتمل بعد معالمها.

وتفيد تقارير رسمية صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط ووزارة الداخلية بأن القليعة تُعدّ من أكثر مناطق جهة سوس ماسة هشاشةً: بطالة مرتفعة، فقر متعدد الأبعاد، سكن غير لائق، اكتظاظ سكاني، نقص في البنى الصحية والتعليمية، وغياب شبه كامل للفضاءات العامة.
إنها مدينة تنمو بسرعة، لكن من دون مؤسسات قادرة على مرافقة هذا النمو أو احتضان ساكنتها الشابة.

ولسنوات طويلة، طالب السكان بإخضاع المنطقة لنفوذ الأمن الوطني بدل الدرك الملكي، معتبرين أن مخفراً صغيراً ببضع عناصر عاجز عن مواكبة منطقة مركّبة اجتماعياً واقتصادياً تشهد نسباً مرتفعة من الجريمة.

ورغم تكرار هذه المطالب منذ منتصف العقد الأول من الألفية، ظل الوضع على حاله، ما جعل المدينة أكثر عرضة لتوترات قد تتراكم إلى أن تتفجر في لحظات احتجاج.

الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها جمعية “أطاك”، تؤكد أن استمرار محاكمة عدد من شباب “جيل زيد” في مدن متعددة، بأحكام وُصفت بالثقيلة، يثير أسئلة إضافية حول توازن المقاربة الأمنية مع الحاجة إلى معالجة الأسباب البنيوية للاحتقان الاجتماعي.
وترى هذه الجمعيات أن كشف الحقيقة في أحداث القليعة ضرورة لبناء الثقة بين الدولة وفئات واسعة من الشباب.

ومع غياب معطيات رسمية مفصلة، تظل الأسئلة المركزية معلّقة: من أطلق الرصاص؟ ما السياق الميداني؟ هل فُتحت تحقيقات قضائية مستقلة؟ وكيف يمكن لمدينة هشّة مثل القليعة أن تجد موقعها داخل نموذج تنموي يعد بالإنصاف المجالي والعدالة الاجتماعية؟

إن القليعة، كما تكشفها الأربعينية، لا تبحث فقط عن العدالة في واقعة بعينها، بل عن موطئ قدم داخل وطن يتغير بسرعة.
إنها تطالب، بصوت عمّالها وشبابها وعائلات الضحايا، بأن تُعامل كمدينة كاملة، وبأن تحظى بمؤسسات وبنية تحتية وأمن يليق بتعقيدها الاجتماعي والاقتصادي.

وفي انتظار نتائج رسمية واضحة، يبقى ملف القليعة امتحاناً لقدرة الدولة على الاستماع لجيل جديد يطالب بحقه في الحقيقة والعدالة، وفي مستقبل لا يمرّ عبر الرصاص.
ففي غياب الأجوبة، تظل الحقيقة آخر ما يخشاه الغموض… وأول ما تحتاجه المدن الواقفة على حدود الهشاشة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقحرية المظهر داخل الفصول الدراسية… تلميذة مغربية تُمنَع من الالتحاق بمدرستها بسبب النقاب
التالي بوانو يقلب الطاولة بهدوء… ويعتذر لوزير الصحة قائلاً: “ما عندك زهر معايا، جيتِي فالطريق والفيراج”… والأنظار تتجه نحو شركة عائلية تتصدّر الصفقات
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حرية المظهر داخل الفصول الدراسية… تلميذة مغربية تُمنَع من الالتحاق بمدرستها بسبب النقاب

2025-11-19

سلا تحت الصعقة الكهربائية… من فاتورة الشعب إلى حساب المستثمر الأكبر

2025-11-17

555 مليار بلا أثر… من يُمسك بخيوط التنمية الضائعة في كلميم–واد نون؟

2025-11-17
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-11-19

بوانو يقلب الطاولة بهدوء… ويعتذر لوزير الصحة قائلاً: “ما عندك زهر معايا، جيتِي فالطريق والفيراج”… والأنظار تتجه نحو شركة عائلية تتصدّر الصفقات

Bouanou Quietly Turns the Table, Apologizing to the Minister of Health: “You’re Unlucky With Me,…

العدالة المؤجَّلة في القليعة… أربعون يوماً بلا أجوبة

2025-11-19

حرية المظهر داخل الفصول الدراسية… تلميذة مغربية تُمنَع من الالتحاق بمدرستها بسبب النقاب

2025-11-19
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30573 زيارة
اختيارات المحرر

بوانو يقلب الطاولة بهدوء… ويعتذر لوزير الصحة قائلاً: “ما عندك زهر معايا، جيتِي فالطريق والفيراج”… والأنظار تتجه نحو شركة عائلية تتصدّر الصفقات

2025-11-19

العدالة المؤجَّلة في القليعة… أربعون يوماً بلا أجوبة

2025-11-19

حرية المظهر داخل الفصول الدراسية… تلميذة مغربية تُمنَع من الالتحاق بمدرستها بسبب النقاب

2025-11-19

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter