Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » في حكومة التحالف الثلاثي… الوفرة ورقية، والبيضة تُخاطب ضمير الفقر الصامت
الحكومة Crash

في حكومة التحالف الثلاثي… الوفرة ورقية، والبيضة تُخاطب ضمير الفقر الصامت

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-08-06آخر تحديث:2025-08-13لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الباز عبدالإله

أسعار البيض في المغرب ترتفع بهدوء… لكن وقعها على الموائد الشعبية صار أكثر جلبة من أي صراخ رسمي.
مادة غذائية بسيطة، توصف تقليديًا بأنها “وجبة الفقراء”، صارت فجأة سلعة تُضبط وفق منطق غامض، تتلاعب به أطراف غير مرئية، وتلتزم حيالها الجهات المعنية صمتًا مريبًا.

منذ بداية الصيف، شهدت الأسواق المغربية ارتفاعًا لافتًا في ثمن البيضة الواحدة، تجاوز في بعض المناطق 1.60 درهم، دون أن يُقدَّم أي تفسير حكومي مقنع، رغم وفرة العرض المفترض وتراجع أسعار الأعلاف عالميًا، واستمرار الامتيازات الضريبية والجمركية التي يستفيد منها الفاعلون في القطاع.

البيضة… مرآة عجز السياسات العمومية

المفارقة الصادمة أن ارتفاع السعر جاء في ظرف يُفترض أن يكون ملائمًا للإنتاج، ما يكشف من جديد الهشاشة التنظيمية التي تطبع سلاسل التموين الغذائي بالمغرب، ويعيد طرح الأسئلة حول مدى قدرة الحكومة على مراقبة مناورات السوق، أو حتى فهم منطقها.

لا وزارة الفلاحة تكلّمت، ولا مجلس المنافسة تحرّك، ولا أي جهة رسمية رفعت الستار عن ما يجري في كواليس “فراقشية البيض”، الذين يملكون مفاتيح السوق، ويُعدّلون الأسعار كما يشاؤون، في غياب تام لأي توازن مؤسساتي.

فقراء المغرب… يُراقبون سلعة تُغادر موائدهم

من طنجة إلى الدار البيضاء، من الأسواق الشعبية إلى محلات الأحياء، لم يعد البيض “أكل الفقراء”، بل تحول إلى مؤشّر طبقي يفرّق بين من يقتني البيضة دون تفكير، ومن يُحصيها على قدر عدد الأبناء.
وهنا لا يتعلق الأمر بكمالية موسمية، بل بمكوّن رئيسي من النظام الغذائي المغربي اليومي، تُهدّده حلقة من المضاربين تُراكم الربح وتُفقّر المواطن.

وتبدو الجهات المسؤولة كأنها تُدير الشأن الغذائي بنظام الريع بدل منطق الخدمة العمومية، حيث لا أثر ملموس للدعم الحكومي، ولا انعكاس للإعفاءات الجمركية على الأسعار، ولا مساءلة حقيقية للجهات التي تفرض منطقها فوق القانون.

تحقيقات غائبة… وأسواق تُدبّر من الظل

أصوات مدنية، أبرزها رابطة الدفاع عن حقوق المستهلكين بطنجة، طالبت بفتح تحقيق مستقل في شبهات تلاعب قد تكون وراء هذا الاختلال، منها إتلاف مُتعمَّد لأمهات الدجاج البيّاض لخلق نقص اصطناعي في العرض، وهي ممارسة متداولة في كواليس المهنيين، تُفسَّر بكونها وسيلة لرفع الأسعار بطريقة مضمونة بلا مسؤولية.

وفي وقت تتحدث فيه بعض التعاونيات عن اضطراب الدورة الإنتاجية، يؤكد المستهلكون أن هذا التفسير لا يفسر شيئًا: كيف ينخفض ثمن العلف دوليًا، وتظل البيضة في المغرب رهينة “فوق السوق”؟

بين السياسة الغذائية والتدبير المحابي… ثمن البيض يفضح الجميع

ما نعيشه اليوم ليس أزمة بيض… بل نموذج مصغّر لانهيار آلية العدالة الغذائية في بلد يرفع شعار “السيادة الغذائية” ويُراكم أزمات التموين واحدة تلو الأخرى.
حين تُصبح البيضة “سلعة استثنائية” في سوق مُحتكر، ويُترك الفقير ليُفكّر إن كان سيشتريها أو يستغني عنها، فاعلم أن الخلل لم يعد اقتصادياً فقط، بل أخلاقياً كذلك.

فمن يُدافع عن حق الفقراء في البيضة؟
ومن يُراقب فراقشية السوق الذين باتوا أقوى من رقابة الحكومة نفسها؟
وأين هو “الذكاء الفلاحي” الذي لا يشتغل إلا على الورق والعروض التقديمية؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمنطق الشراكة السلطوية يُقوّض التباري… والاتحاد الاشتراكي يكتب ما لا يُقال
التالي مجلس الجالية في عهد بوصوف… شرفة تطل على الغياب
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حين تُهندس المنصوري الفشل… يصبح التصميم جزءًا من السياسة

2025-11-05

السياسة كعلاجٍ نفسي… والسكوري كطبيبٍ يصف الحوارات بدل الحلول

2025-11-04

بايتاس يتحدّث عن الفساد كما يتحدّث الشعراء عن الحب

2025-11-04
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-11-05

العدالة والتنمية يكتشف فجأة دستور 2011… ويطالب بحرية الشباب التي نسيها في السلطة

PJD Rediscovers the 2011 Constitution… and Calls for Freedoms It Once Forgot in Powerالسياسة في…

حين تمرض الدولة… تصبح الميزانية وصفة طبية بلا دواء

2025-11-05

من “قولو العام زين” إلى دولة الإنصات: اختبار صدق الولاة والعمال

2025-11-05
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

العدالة والتنمية يكتشف فجأة دستور 2011… ويطالب بحرية الشباب التي نسيها في السلطة

2025-11-05

حين تمرض الدولة… تصبح الميزانية وصفة طبية بلا دواء

2025-11-05

من “قولو العام زين” إلى دولة الإنصات: اختبار صدق الولاة والعمال

2025-11-05

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter