Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » بين خطاب “التماسيح” وصمت الأزمات… بايتاس يبرّئ حزبه من الماضي ويصطدم بواقع الحاضر
السياسي واش معانا؟

بين خطاب “التماسيح” وصمت الأزمات… بايتاس يبرّئ حزبه من الماضي ويصطدم بواقع الحاضر

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-20لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لم يكن تصريح مصطفى بايتاس، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، بأن حزبه “لا يعلّق إخفاقاته على التماسيح والعفاريت”، مجرّد جملة عابرة في لقاء حزبي بمراكش.

في العمق، كان الرجل يوجّه رسائل سياسية مزدوجة: أولها التنصل من خطاب استُهلك في العقد الماضي، وثانيها تقديم الأحرار كـ”حزب العمل الجاد” في مواجهة معارضة يراها بلا بدائل.

كشفت مصادر إعلامية أن محطة “مسار الإنجازات” بجهة مراكش آسفي جاءت لتسويق الحصيلة الحكومية أكثر مما هي لحظة للنقاش السياسي الحقيقي.

خطاب بايتاس بدا حاداً حين تساءل: “أين هو البديل؟”، في إشارة إلى ضعف المعارضة التي تنشغل ـ على حد وصفه ـ بـ”اللايفات وردود الأفعال”.

لكن السؤال الذي لم يُطرح داخل القاعة هو: هل البديل مفقود فقط في المعارضة، أم حتى في خطاب الحزب الذي يقود الحكومة؟

التنمية التي يتحدث عنها التجمع الوطني للأحرار لا يمكن فصلها عن أرقام العجز التي كشفتها وزارة المالية مؤخراً، ولا عن الغلاء الذي ينهش القدرة الشرائية، ولا عن اختناق الخدمات العمومية في الصحة والتعليم.

فهل تكفي لغة “الجدية والقرب” لطمس حقيقة التفاوتات المجالية التي تزداد اتساعاً بين المركز والهوامش؟

إن التبرؤ من “التماسيح والعفاريت” قد يُسجّل في خانة المكاسب الخطابية، لكنه لا يعفي من مواجهة أسئلة أكثر إلحاحاً: تضارب المصالح الذي يلاحق التحالف الحكومي، تضخم الثروات في محيطه، والدين العمومي الذي يثقل كاهل الأجيال المقبلة.

وبينما يطالب بايتاس المعارضة بالبدائل، تبدو الحكومة نفسها مطالَبة ببدائل حقيقية تتجاوز لغة الإنجازات نحو سياسات ملموسة تنعكس على حياة الناس.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقصرخة أب إلى جلالة الملك… نعمة تموت كل يوم بين إهمال المستشفيات وصمت الحكومة
التالي من مستشفى مهجور إلى مهرجانات التبذير… تاونات تفضح أولويات الحكومة
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

الخطاب الملكي لا يحتاج مترجماً… بل محلّلاً يفهم وزنه

2025-11-04

الجرار يدافع عن دقيقه السياسي… والبلاغ يرشّ سكر الدستور فوق العبارات المحروقة

2025-11-04

الوزير الذي يلعب بالكلمات… بنسعيد يعد الشباب بمدينةٍ للألعاب لا للسكن

2025-11-04
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-11-04

الخطاب الملكي لا يحتاج مترجماً… بل محلّلاً يفهم وزنه

The Royal Speech Needs No Translator—Only an Analyst Who Understands Its Weight في السياسة، ليست…

الجرار يدافع عن دقيقه السياسي… والبلاغ يرشّ سكر الدستور فوق العبارات المحروقة

2025-11-04

نساء تالحيانت بإقليم خنيفرة يمشين حفاةً نحو الكرامة… وبنسعيد يحلم بمدينة الألعاب

2025-11-04
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

الخطاب الملكي لا يحتاج مترجماً… بل محلّلاً يفهم وزنه

2025-11-04

الجرار يدافع عن دقيقه السياسي… والبلاغ يرشّ سكر الدستور فوق العبارات المحروقة

2025-11-04

نساء تالحيانت بإقليم خنيفرة يمشين حفاةً نحو الكرامة… وبنسعيد يحلم بمدينة الألعاب

2025-11-04

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter