Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » قالب سكر وجلباب وكازا سبور… حين تُختزل مكافأة البطولة في علبة دخان
صوت الشعب

قالب سكر وجلباب وكازا سبور… حين تُختزل مكافأة البطولة في علبة دخان

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-21لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بقلم: إدريس الكنبوري

تابعت المقابلة التي أجرتها قناة أثير مع الضابط المغربي محمد فتحي الذي شارك في حرب أكتوبر 1973 في سوريا ضد إصرائيل، وهي مقابلة شيقة مدتها أكثر من خمس ساعات لا تشعرك بمرور الزمن أو بالملل، وتشهد على بطولة الجيش المغربي في الدفاع عن القضايا العربية وعن قضية فلسطين.
ولكن في نهاية المقابلة روى الضابط المغربي حكاية غريبة تصور فساد الحياة السياسية في المغرب وتكشف بأن داء العطب قديم فعلا. الحكاية تصور لنا بوضوح ما يجري في المحيط الملكي.
يقول الضابط إن الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله استقبلهم بعد عودته، وكانوا حوالي المائة، وعزمهم على حفل غذاء في القصر، ثم خصهم بهدايا. ويقول الضابط فتحي إنهم بعد أن توصلوا بالهدايا كانت عبارة عن علب ـ كرتون ـ بداخلها قالب سكر وجلباب مغربي وعلبة سجائر من نوع كازا سبور.
ويقول الضابط بأن الهدية تم تغييرها من طرف المسؤولين الذين كلفهم الملك بحمل الهدايا، لأن الملك لا يمكنه أن يهدي إلى الضباط هدايا سخيفة مثل تلك، وبأن الهدية كانت مبالغ من المال لمساعدة الضباط، لكن المسؤولين استولوا على المال وسلموهم علبة سجائر رخيصة.
وذكرتني تلك الحكاية بحكاية أخرى غريبة رواها المؤرخ الكبير الدكتور حسين مؤنس، عالم الأندلسيات، رواها في مذكراته ونشرها قبل وفاته في مجلة”الهلال” القاهرية. ذات مرة فكر الحسن الثاني في إعادة ترتيب مكتبة القصر الملكي، فوقع اختياره على حسين مؤنس الذي كان يٌُدرس في الرباط.

قضة مؤنس في المهمة بضعة أشهر يرتب المكتبة، وبعد الانتهاء منها استقبله الحسن الثاني في القصر وكلف أحد مستشاريه ـ لا أريد ذكر اسمه ـ بأن يمنحه المكافأة التي خصصها له الملك، ولكن المستشار بدأ في المماطلة مدة طويلة، كلما اتصل به حسين مؤنس يماطله، وعندما انتهى العقد الموقع معه كمدرس في المغرب وأراد العودة إلى مصر اتصل هاتفيا بالمستشار الملكي الذي قال له بأن المكافأة ستصله أينما كان، ثم يقول حسين مؤنس إن المستشار توفي ولم تصل المكافأة.
هكذا تخرج القرارات من القصر وقبل أن تصل إلى المواطنين يأكل منها كل مسؤول قطعة حتى لا يصل شيء إلى الناس، فالسياسيون والمسؤولون مثل حاجب السلطان في الماضي، وظيفته الرسمية حاجب السلطان، لكن مهمته غير الرسمية حاجب عن السلطان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقاللحم المستورد والسياسة المطبوخة: المغرب حين يشتري اكتفاءه الذاتي من الخارج
التالي أخنوش بين السلطة والثروة… حين يصبح حديث النزاهة جزءًا من المسرح السياسي
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

تزوير في بيت الله: حين يسقط المجلس العلمي بخنيفرة في امتحان الأخلاق والمسؤولية

2025-10-28

حين يصبح القانون درعًا للفساد… الغلوسي يحذّر من دولة داخل الدولة

2025-10-28

سعيد العنزي تاشفين… حين يتكلم المغرب العميق بصوتٍ ملكيٍّ غاضب

2025-10-28
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-10-28

حين تدعو المعارضة على الحكومة… فاقرأ السلام على الاقتصاد

When the Opposition Prays Against the Government… Say Goodbye to the Economy في قبة البرلمان،…

وزير الماركوتينگ الصحي… يجهّز المكاتب ويترك المستشفيات على الكرسي المتحرك

2025-10-28

بنسعيد يراهن على الثقافة كاقتصاد بديل… لكن الفن لا يطعم الجائعين

2025-10-28
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

حين تدعو المعارضة على الحكومة… فاقرأ السلام على الاقتصاد

2025-10-28

وزير الماركوتينگ الصحي… يجهّز المكاتب ويترك المستشفيات على الكرسي المتحرك

2025-10-28

بنسعيد يراهن على الثقافة كاقتصاد بديل… لكن الفن لا يطعم الجائعين

2025-10-28

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter