Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » نحو إعادة بناء الفعل الحقوقي في المغرب: من الدفاع الجزئي إلى المشروع الشامل
صوت الشعب

نحو إعادة بناء الفعل الحقوقي في المغرب: من الدفاع الجزئي إلى المشروع الشامل

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-16لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بقلم: عبد الفتاح الحيداوي

تواجه الحركة الحقوقية المغربية اليوم تحديات مركبة تهدد فعاليتها ومصداقيتها أمام الرأي العام، سواء بسبب تشتتها الداخلي أو غياب رؤية استراتيجية جامعة.

ولم يعد الدفاع عن المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي مجرد واجب تضامني ظرفي، بل بات ضرورة لإعادة الاعتبار لقيم العدالة والحرية وحقوق الإنسان في سياق يعرف تضييقًا متزايدًا على الأصوات المستقلة.
ولتحقيق نقلة نوعية في هذا المسار، بات من الضروري تبنّي برنامج عمل شامل يقوم على ثلاثة محاور مترابطة: بنيوي، ومنهجي، وذاتي.

أولًا: المحور البنيوي الأيديولوجي
يقتضي الإصلاح البنيوي توحيد الجبهة الحقوقية عبر تأسيس هيئة تنسيق عليا دائمة تجمع مختلف الفاعلين الحقوقيين، بمختلف توجهاتهم الفكرية والسياسية، للدفاع المشترك عن جميع المعتقلين دون تمييز أيديولوجي أو انتمائي.
ويتأسس هذا المسار على ميثاق شرف حقوقي يُفصل بين المواقف السياسية والمبادئ الحقوقية، بحيث يكون معيار الدفاع هو الحق في الحرية والكرامة لا الانتماء السياسي أو المرجعي.
إن هذا التوحيد من شأنه أن يعيد مصداقية الحركة الحقوقية أمام الرأي العام، ويمنحها قوة ضغط موحدة لا يمكن تشتيتها بسهولة عبر الانقسامات الأيديولوجية التي طالما أضعفتها.

ثانيًا: المحور المنهجي
تحتاج الحركة الحقوقية إلى تطوير مقاربتها النضالية بالانتقال من المطالبة بالإفراج إلى المطالبة بالإصلاح البنيوي الذي يمنع تكرار الانتهاكات من جذورها.
ويتم ذلك من خلال اعتماد منهج توثيقي وقانوني احترافي، يقوم على إعداد ملفات دقيقة تستوفي الشروط القانونية الدولية، مما يمكّن من اللجوء إلى آليات الأمم المتحدة الخاصة بحقوق الإنسان، ويدعم إمكانية ممارسة الدبلوماسية الحقوقية الفعالة عبر التواصل مع شركاء المغرب الاقتصاديين والسياسيين.
فبدل الاقتصار على الوقفات الرمزية، يصبح الفعل الحقوقي أداة لإحداث تحول مؤسسي حقيقي يحدّ من الإفلات من العقاب ويعزز استقلال القضاء.

ثالثًا: المحور الذاتي المعتقلون
لا يمكن لأي حركة حقوقية أن تنجح دون إشراك الفاعلين المعنيين مباشرة بالقضية، أي المعتقلين وعائلاتهم.
ويُفترض دعم هؤلاء في صياغة روايتهم الخاصة من خلال توثيق معاناتهم وتجاربهم، وتوفير الدعم القانوني والإعلامي اللازم لتدويل هذه الرواية وجعلها مادة أساسية في حملات المناصرة والتضامن.
إن تحويل المعتقل من مجرد “ضحية” إلى “صاحب قضية” هو جوهر المقاربة الإنسانية الجديدة، لأنه يمنح النضال الحقوقي بعدًا إنسانيًا وسياسيًا أعمق، ويواجه الرواية الرسمية برواية بديلة نابعة من المعاناة الواقعية لا من الخطاب النظري.

إنّ بناء حركة حقوقية مغربية فعالة يتطلب تجاوز ردّات الفعل الآنية، وتأسيس رؤية استراتيجية تدمج البعد البنيوي والمنهجي والذاتي في مشروع واحد متكامل.
فالمعركة الحقيقية ليست فقط ضد الاعتقال، بل ضد المنظومة التي تُنتجه وتبرّره.
ومن خلال التوحيد، والتوثيق، وتمكين الضحايا، يمكن للحركة الحقوقية أن تستعيد دورها التاريخي كصوتٍ للعدالة ورافعةٍ للتحول الديمقراطي في المغرب

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقإضاءة تُبهِر في الليل… ومطر يفضح الملاعب في النهار: لقجع أمام واقعٍ يتقدّم على الخطاب
التالي تقرير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان… مرآة صادمة لوضع الحريات بعد 67 عاماً من التشريع
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

عائلات المغاربة العالقين بسوريا والعراق تطالب بالحق في المعرفة خلال مؤتمر دولي بالرباط

2025-11-13

من الرباط إلى العالم: صوت الأسر المغربية يصدح في المؤتمر الدولي للمفقودين

2025-11-13

شكاية ضد رئيس الحكومة بتهمة “إهانة العلم الوطني” تُشعل نقاشًا غير مسبوقًا حول هيبة الرموز المغربية

2025-11-12
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
الحكومة Crash 2025-11-16

120.4 مليار درهم بين التعليم والجامعة وبنسعيد… فهل يكفي المال لإصلاح منظومات متعبة؟

120.4 Billion Dirhams Across Key Sectors… Can Money Alone Revive Exhausted Systems? قدّمت الحكومة المغربية،…

آسفي بين الأرباح الصناعية الضخمة… والتكاليف البيئية التي يدفعها السكان

2025-11-16

تقرير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان… مرآة صادمة لوضع الحريات بعد 67 عاماً من التشريع

2025-11-16
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

120.4 مليار درهم بين التعليم والجامعة وبنسعيد… فهل يكفي المال لإصلاح منظومات متعبة؟

2025-11-16

آسفي بين الأرباح الصناعية الضخمة… والتكاليف البيئية التي يدفعها السكان

2025-11-16

تقرير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان… مرآة صادمة لوضع الحريات بعد 67 عاماً من التشريع

2025-11-16

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter