Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » اللجنة ليست سوى كومبارس… أما المسرح فممتد إلى مؤسسات أكبر
صوت الشعب

اللجنة ليست سوى كومبارس… أما المسرح فممتد إلى مؤسسات أكبر

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-25لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بقلم: علي انوزلا

ما كشفته تسريبات مقاطع فيديو لجنة أخلاقيات المهنة بالمجلس الوطني للصحافة ليس مجرد انحراف أفراد أو كلام ساقط يصدر عن أشخاص سقطت أخلاقهم، أو تجاوز مسطري أثناء حفلة “تأديب”، بل نافذة صغيرة تطل على بنية عميقة تفضح لنا كيفية اشتغال السلطة في البلاد.
لا يجب اختزال التسريبات في قصة المهداوي أو في بطاقة مهنية، لا قيمة لها، أو في لجنة تأديب تحتاج إلى من يؤدبها، بل يجب النظر أبعد إلى الجوهر ، إلى طريقة اشتغال البنيات السرية التي تحكم شؤون الدولة، وتقرر مصائر الناس، وتوزع العقاب والرضا وفق منطق الهيمنة والإخضاع.
لقد أظهرت تلك المقاطع ما يشبه “البروفة” لما يجري في غرف أكبر وأعتم، حيث تُصنع القرارات التي تطال الاقتصاد، القضاء، الصفقات، الإعلام، الثقافة، حقوق الناس، وحياتهم اليومية.. الأشخاص الذين ظهروا في التسريبات مجرد كومبارسات، أو دمى، داخل مسرح أوسع، مسرح يُدار بالعقلية نفسها: الإخضاع لمن يقبل الخضوع، والتحطيم الممنهج لكل من يجرؤ على الاعتراض أو الخروج عن الصف.
سلوك أفراد اللجنة ليس شذوذاً عن القاعدة، بل انعكاس دقيق لها، فالغرف التي تُدار بهذا المنطق ليست واحدة، بل عشرات في كل القطاعات، على كل المستويات، ومنذ سنوات طويلة.

وإذا لم نستوعب هذه الحقيقة فسنظل ننتقل من فضيحة إلى أخرى كمن يطارد خيط دخان.
بالأمس كانت فضيحة صفقات الأدوية الشغل الشاغل للرأي العام، واليوم ابتلعتها فضيحة “غرفة الأخلاقيات”، وغداً ستبتلع هذه الفضيحة فضيحة أخرى، ويبقى جوهر المشكلة بلا مساءلة ولا تفكيك.
هكذا يُدار الفساد البنيوي: سلسلة فضائح تُنسي بعضها بعضاً، فيما تبقى البنية التي تنتجها سميكة، سليمة، متماسكة، ومحصّنة.

الفساد هنا ليس عرضاً مسرحيا لنسخر من الكومبارسات الذين ظهروا فيه، إنه نظام عمل كامل ومتكامل يشتغل في “الظل”، وبالتالي لا يجب أن ننشغل عنه بصبّ اللعنات على الأصبع الذي يشير إليه.
لذلك، فإن الإحالات على جورج أورويل وغرفته 101، وعلى كافكا ومحاكماته العبثية، وعلى “اللجنة” لصنع الله إبراهيم، ليست ترفاً ثقافياً ولا لعباً بلاغياً، هذه الأعمال صاغت جوهر ما نراه اليوم: استبدادٌ متوحش في جوهره، جبان في ممارساته، نتنٌ في وسائله، ورثّ في أدواته، لكنه مع ذلك متجذّر لأنه بلا رقابة ولا محاسبة.
التمادي في الصمت عن هذا النمط من الحكم، أو السخرية من مظاهره وسلوكيات موظفيه دون تفكيك آلياته، لا يؤدي إلا إلى تقويته. المطلوب اليوم ليس الشماتة في أشخاص ظهروا في فيديو، ولا المطالبة بفتح تحقيقات لن تفتح وحتى إذا فتحت لا أحد يعلم نتائجها، بل مواجهة هذا النظام الأخطبوطي الذي يتحكم في كل القرارات الحساسة في البلاد، في التعيينات كما في الإعفاءات، يصادر استقلالية المؤسسات، ويخلخل الثقة بين الدولة والمجتمع.
النقاش الحقيقي الذي يجب ألا يُحرَّف هو كيف نعيد بناء فضاء سياسي وإعلامي ومؤسساتي يستجيب للتطلعات الديمقراطية للشعب، فضاء يقوم على الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، لا على الخوف والصمت والتطويع؟
هذه التسريبات فرصة نادرة أخرى لفهم ميكانيزمات اشتغال العلبة السوداء للنظام، وليس للسخرية منها أو الارتجاف أمامها. فرصة لفضح البنية السرية لنظام الحكم في المغرب، ولتحويل الغضب إلى وعي، لا إلى نسيان جديد ينضاف إلى ذاكرة شعب مُتعَبة من كثرة الفضائح مع استمرار الإفلات من الحساب والعقاب..

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقتأسيس شبكة الطبيبات والأطباء من أجل إلغاء عقوبة الإعدام: خطوة جديدة لحماية الحق في الحياة
التالي من يشتكي من؟… شكاية مجاهد تُعرّي أزمة أكبر من المهداوي
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

عودة الغائب المزعج… أفتاتي يُفجّر صمت المرحلة ويهزّ رواية 2021 من جذورها

2025-11-30

بعد شكاية المحامين… هل ما زال “Un Petit Mot” قادراً على إنقاذ لجنة الأخلاقيات؟

2025-11-28

فضيحة لجنة الأخلاقيات… والمهدوي فعل ما كان يجب فعله

2025-11-28
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-11-30

ابن كيران يضع لفتيت أمام أسئلة مكناس والهندسة الانتخابية

أعاد عبد الإله ابن كيران، في لقائه بوجدة، إحياء واحد من أعقد الملفات التي تطفو…

النعماني… العلبة السوداء التي تُربك رواية الدولة والإسلاميين معاً

2025-11-30

بين إزالة الخيام وبرد الجبال… ضحايا الحوز يواجهون حقيقة أقسى من الخطاب الرسمي

2025-11-30
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30739 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30573 زيارة
اختيارات المحرر

ابن كيران يضع لفتيت أمام أسئلة مكناس والهندسة الانتخابية

2025-11-30

النعماني… العلبة السوداء التي تُربك رواية الدولة والإسلاميين معاً

2025-11-30

بين إزالة الخيام وبرد الجبال… ضحايا الحوز يواجهون حقيقة أقسى من الخطاب الرسمي

2025-11-30

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter