Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » المغرب بين تمويلات المناخ ودوامة الديون… حين تتحول الاستدامة إلى رهن للمستقبل
الحكومة Crash

المغرب بين تمويلات المناخ ودوامة الديون… حين تتحول الاستدامة إلى رهن للمستقبل

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-22لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كشفت مصادر إعلامية أن مجلس إدارة صندوق «أوبك» للتنمية الدولية صادق على تمويل جديد يتجاوز مليار درهم، مخصص لدعم المرحلة الثانية من برنامج «تعزيز الحوكمة الاقتصادية والمرونة في مواجهة التغير المناخي».
غير أن هذا التمويل، الذي يُقدَّم في الخطاب الرسمي كرافعة للاستدامة، يعيد إلى الواجهة السؤال الجوهري: هل تُبنى الاستدامة عبر مزيد من الديون، أم أن الأمر لا يعدو أن يكون ترحيلًا للأعباء نحو الأجيال المقبلة؟

الأرقام تكشف صورة مقلقة: الدين العمومي يتجه إلى 79.2% من الناتج الداخلي الخام، أي ما يعادل 130 مليار دولار. الحكومة بدورها تتوقع اقتراض 12.5 مليار دولار إضافية خلال سنة 2025، موزعة بين الداخل والخارج، في وقت أُبرم فيه خط ائتماني مرن مع صندوق النقد الدولي بقيمة 4.5 مليار دولار.
بهذا المنطق، تغدو المالية العمومية رهينة مسار متصاعد من المديونية، حيث تتضخم الأرقام بينما يتآكل هامش القرار السيادي.

الاقتراض، في أصله، يفترض أن يكون أداة لتعبئة الاستثمار وتحريك عجلة النمو.
لكنه في الحالة المغربية يميل إلى تغطية العجز البنيوي وتمويل نفقات جارية، وهو ما يحوّل الدين إلى عبء ثقيل يلتهم موارد الميزانية ويقيد إمكانيات الدولة في الاستثمار الاجتماعي والتنموي.
الأخطر أن خدمة الدين نفسها باتت تستنزف الموازنة بوتيرة متسارعة، مما يجعل أي إنجاز مهدداً بالتآكل أمام كلفة الفوائد المستحقة.

كما أن الارتباط المفرط بالأسواق الدولية يضع المغرب في مواجهة مباشرة مع تقلبات أسعار الفائدة وسعر الصرف.
أي تغير طفيف في هذه المعادلات كفيل برفع كلفة الدين الخارجي وإغراق المالية العمومية في دوامة يصعب الخروج منها.

بهذا المعنى، يصبح الحديث عن “المرونة” واجهة لغوية تُخفي هشاشة عميقة، ويصبح خطاب “الاستدامة” مهدداً بالتحول إلى مجرد شعار يبرر مزيداً من المديونية.

إن السؤال الحاسم الذي يواجه النخبة اليوم لا يتعلق بجدوى القروض في حد ذاتها، بل بوجهتها: هل تُستثمر في مشاريع إنتاجية تولّد العملة الصعبة وتخلق قيمة مضافة حقيقية، أم تُهدر في تمويل عجز متكرر يفاقم الهشاشة؟ وهل نحن بصدد بناء اقتصاد سيادي قادر على المنافسة، أم بصدد إعادة إنتاج نموذج يقوم على الديون كبديل عن الإصلاحات الهيكلية؟

إن استمرار الارتهان للديون دون مردودية إنتاجية ليس مجرد خيار اقتصادي، بل رهان سياسي وأخلاقي على مستقبل الأجيال القادمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقإدريس السنتيسي… أبٌ يبيع الحركة الشعبية في سوق الميركاتو من أجل مقعد لابنته
التالي من بوعروس إلى فاس… حين يُمنع الفقر من السير على قدميه
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حين تُهندس المنصوري الفشل… يصبح التصميم جزءًا من السياسة

2025-11-05

السياسة كعلاجٍ نفسي… والسكوري كطبيبٍ يصف الحوارات بدل الحلول

2025-11-04

بايتاس يتحدّث عن الفساد كما يتحدّث الشعراء عن الحب

2025-11-04
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-11-07

البرلمان المغربي يدخل عصر “اللايكات” التشريعية

Morocco’s Parliament Enters the Age of Legislative Likes البرلمان المغربي يفتح الكاميرا أخيرًا، ليُقنع الناس…

نساء خنيفرة يمشين حفاةً نحو الكرامة… والدولة تغيّر لغة “التمكين” إلى “المنع”

2025-11-07

الأجور تُدرج ضمن النفقات… والميزانية تُخطئ الهدف… والنظام الصحي يُخطئ النبض والمواطن يُدرج ضمن المتفرجين

2025-11-07
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

البرلمان المغربي يدخل عصر “اللايكات” التشريعية

2025-11-07

نساء خنيفرة يمشين حفاةً نحو الكرامة… والدولة تغيّر لغة “التمكين” إلى “المنع”

2025-11-07

الأجور تُدرج ضمن النفقات… والميزانية تُخطئ الهدف… والنظام الصحي يُخطئ النبض والمواطن يُدرج ضمن المتفرجين

2025-11-07

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter