Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » المغرب في مسار التمكين الإفريقي: نحو رؤية تنموية متكاملة
صوت الشعب

المغرب في مسار التمكين الإفريقي: نحو رؤية تنموية متكاملة

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-18لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بقلم: علي تستاوت

تشهد المملكة المغربية الشريفة مرحلة تحول نوعي في مسارها التنموي، قوامها رؤية متبصّرة تجمع بين استدامة الموارد والانفتاح الاستراتيجي على إفريقيا. لم يعد البناء الاقتصادي في المغرب مجرد عملية تحديث للبنية التحتية أو تنويع للقطاعات الإنتاجية، بل أصبح رؤية متكاملة تهدف إلى ترسيخ نموذج تنموي يقوم على التوازن بين الإنسان والمجال، وبين الطموح الوطني والبعد الإفريقي.

منذ مطلع الألفية، برزت الرؤية الملكية لجلالة الملك محمد السادس نصره الله كقوة دافعة لإعادة صياغة موقع المغرب في إفريقيا، ليس فقط كشريك اقتصادي، بل كفاعل تنموي يمتلك خبرة في مجالات البنية التحتية، والطاقات المتجددة، وإدارة الموارد المائية.

هذه الرؤية جعلت من التعاون جنوب-جنوب ركيزة أساسية في السياسة المغربية، تقوم على تقاسم التجربة ونقل المعرفة بدل منطق التبعية أو المساعدات الظرفية.

فالمملكة المغربية الشريفة لم تتعامل مع التنمية الإفريقية كملف خارجي، بل كامتداد طبيعي لرؤيتها الداخلية في تحقيق الاستدامة والعدالة المجالية.

ومن خلال المشاريع الكبرى، مثل تطوير الموانئ وشبكات النقل والطاقة الشمسية والريحية، برز المغرب كدولة تجمع بين الصرامة التقنية والحكمة الاستراتيجية.

إن ما يميز التجربة المغربية هو هذا الوعي بأن التنمية ليست أرقامًا في التقارير، بل علاقة متوازنة بين الأرض والإنسان، بين الذاكرة والمستقبل.

فحين تتحدث الرؤية الملكية عن إفريقيا، فهي لا تنظر إليها كسوق جديدة، بل كفضاء مشترك للنهضة والتكامل. وهذا ما يجعل المغرب اليوم فاعلًا أساسيًا في إعادة بناء الخريطة التنموية للقارة.

لقد أضحى التوجه نحو الاستدامة، في الماء والطاقة والبناء، ليس مجرد خيار بيئي، بل ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الاقتصادي والاجتماعي.

فكل مشروع في المغرب اليوم يحمل بعدًا مزدوجًا: محليًا يعزز جودة العيش، وإفريقيًا يفتح آفاق التعاون التقني والمعرفي.

بهذا المعنى، فإن المملكة المغربية الشريفة تواصل ترسيخ مكانتها كجسر حضاري واقتصادي بين الشمال والجنوب، معتمدة على عمقها الإفريقي وثقافتها في بناء الشراكات المستدامة.

وما يميز هذه المسيرة أنها تنطلق من الثقة في الذات، والإيمان بقدرة الإنسان المغربي على الإبداع والإسهام في صناعة مستقبل أكثر توازنًا وعدلًا.

علي تستاوت
خبير في الهندسة المدنية والبناء
مدير مكتب للدراسات والأبحاث
باحث في التنمية المستدامة
مستشار استراتيجي بالهيئة الدولية للدبلوماسية الموازية

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالزعيم الدائم… أو كيف أصبح التمديد عقيدةً تنظيمية
التالي بين خطاب المنصوري وصرخات المنزه: حين تتحدث الحكومة بلغة الأرقام والواقع بلغة الألم
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

2025-11-02

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

بين الاعتراف الدولي واستحقاق الداخل: الصحراء المغربية في مفترق التحول التاريخي

2025-11-01
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-11-02

15,7 مليار سنتيم إعفاءات ضريبية للمصحات الخاصة… والشفافية في العناية المركزة

15.7 Billion Tax Exemptions for Private Clinics… Transparency on Life Support المفارقات في المغرب لا…

ما ترفضه أوروبا خوفًا على صحتها… يأكله المغربي احترامًا لعاداته

2025-11-02

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

15,7 مليار سنتيم إعفاءات ضريبية للمصحات الخاصة… والشفافية في العناية المركزة

2025-11-02

ما ترفضه أوروبا خوفًا على صحتها… يأكله المغربي احترامًا لعاداته

2025-11-02

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter