Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » بين الاعتراف الدولي واستحقاق الداخل: الصحراء المغربية في مفترق التحول التاريخي
صوت الشعب

بين الاعتراف الدولي واستحقاق الداخل: الصحراء المغربية في مفترق التحول التاريخي

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-01لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بقلم: نعيم بوسلهام

اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء أمس، قرارًا وُصف بالتاريخي، يشكّل نقطة تحول نوعية في مسار تسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

القرار لم يكن مجرد بيان أممي عابر، بل تتويج لمسار دبلوماسي طويل أعاد تموضع المغرب في قلب الشرعية الدولية، إذ أكد المجلس دعمه الكامل للأمين العام للأمم المتحدة ولمبعوثه الشخصي في تيسير المفاوضات،

استنادًا إلى مقترح الحكم الذاتي المغربي كأرضية واقعية وعملية للوصول إلى حل سياسي دائم وعادل ومتوافق مع ميثاق الأمم المتحدة.

11 دولة من أصل 15 عضواً في المجلس صوّتت لصالح القرار، من بينها القوى الكبرى صاحبة الثقل الدولي: الولايات المتحدة الأمريكية (صاحبة القلم)، فرنسا، بريطانيا، اليونان، بنما، وكوريا الجنوبية.

في المقابل، امتنعت ثلاث دول عن التصويت الصين وروسيا وباكستان فيما غابت دولة واحدة عن الجلسة وهي الجزائر (صاحبة فكرة إلقاء الحجر داخل الحداء). مشهد تصويتي يكشف بوضوح اتجاه موازين القوى في الساحة الدولية نحو الاعتراف المتزايد بوجاهة المبادرة المغربية وواقعية مقترح الحكم الذاتي كإطار نهائي للحل.

من الصحراء إلى الديموقراطية: الامتحان الحقيقي يبدأ الآن

لكنّ هذا الانتصار الدبلوماسي، مهما كان مدوّياً، لا يجب أن يُسكرنا بنشوة الظفر، ولا أن يحجب عنا أن القضية دخلت منعطفًا حاسمًا ربما هو الأكثر جدّية منذ عقود.

فالمغرب اليوم، بعد أن حاز قبول المجتمع الدولي بمبادرته، بات مطالبًا بتقديم عرضه مفصلاً ومدقّقًا، ليس فقط في ما يخص البنية المؤسساتية للحكم الذاتي، بل أيضًا في ما يتعلق بضماناته الدستورية والسياسية ومرتكزاته الديمقراطية.

ذلك أن قبول العالم بمبدأ الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية لا يعني نهاية المعركة، بل بدايتها من الداخل. إنها بداية معركة الديموقراطية والجهوية العميقة، أي معركة ترجمة هذا المكسب الخارجي إلى تحول مؤسساتي حقيقي يقطع مع المركزية الصمّاء ويفتح أفق “مغرب الجهقوية الموسعة”.

الكرة في مرمانا

اليوم، الكرة في الملعب المغربي. لقد قدّم لنا العالم فرصة تاريخية نادرة، فهل سنخطئ الموعد مع التاريخ؟ إن الرسوب في امتحان الديموقراطية قد يحوّل هذا القبول الدولي إلى ألغام داخلية، كما حدث في تجارب دول أخرى عرفت انفصالاً مؤلماً بين قبول العالم بالحكم الذاتي وبين فشلها في ترسيخ الديمقراطية الداخلية.

بالمقابل، نجحت تجارب دولية أخرى حين جمعت بين الحكم الذاتي الحقيقي وبين دولة وطنية ديمقراطية تؤمن بتعددها ووحدة ترابها في الآن ذاته.

مغرب الجهات أم مغرب المركز؟

القرار الأممي اليوم ليس فقط انتصارًا دبلوماسيًا للمغرب، بل امتحانًا سياسيًا للدولة والمجتمع.
فإما أن نحول مكسب الاعتراف الدولي إلى فرصة لتشييد مغرب الجهات الديمقراطية،
وإما أن نعيد إنتاج المركزية التي كانت دائمًا نواة الأزمات.

وما بين الاختيارين، يتحدد ما إذا كنا فعلاً نعيش لحظة ميلاد جديدة لقضية الصحراء… أم لحظة بداية اختبارٍ عسيرٍ أمام التاريخ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمن الكتكوت إلى الخزينة… برلمانية تواجه فوزي لقجع وتُعرّي اختلالات قانون مالية 2026 بلغة الشعب
التالي من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

2025-11-02

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

الملك يخاطب العالم بلغة السيادة الهادئة: لا غالب ولا مغلوب

2025-10-31
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
صوت الشعب 2025-11-02

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

بقلم: الحيداوي عبد الفتاح المقدمة تُعد تجربة العدالة الانتقالية في المغرب المتمثلة أساساً في هيئة…

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

2025-11-02

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter