Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » الثقافة على المحك… شكايةٌ ضد الوزير بنسعيد تعيد رسم حدود الفن والأخلاق في المغرب
منو لله

الثقافة على المحك… شكايةٌ ضد الوزير بنسعيد تعيد رسم حدود الفن والأخلاق في المغرب

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-24لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Culture on the Line: A Complaint Against Minister Bensaïd Redefines the Boundaries of Art and Ethics in Morocco

كشفت مصادر إعلامية أن الساحة الثقافية المغربية تعيش واحدةً من أكثر لحظاتها حساسية، بعدما وُضعت شكايةٌ رسمية لدى رئيس النيابة العامة بالرباط ضد وزير الشباب والثقافة والتواصل، ومدير المركز السينمائي المغربي، ورئيسة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري.

شكايةٌ أثارت جدلًا واسعًا لأنها لم تكتفِ بالتنديد، بل وجّهت اتهاماتٍ صريحة إلى مؤسساتٍ رسميةٍ بـ«تمويل الفساد الفني» و«المساس بالأخلاق العامة»، في مشهدٍ يعيد طرح سؤالٍ قديم بصيغةٍ جديدة: من يملك تعريف الأخلاق في زمن الانفتاح؟

الجمعية التي تقدّمت بالشكوى، والمعروفة باسم ربيع السينما، طالبت رئيس الحكومة بإقالة الوزير ومدير المركز السينمائي، مستندةً إلى فصولٍ من الدستور والقانون الجنائي وميثاق المرافق العمومية.
لكن خلف هذه اللغة القانونية، يلوح جوهر المعركة: رفضٌ مدنيٌّ لسياسةٍ ثقافيةٍ يُنظر إليها كواجهةٍ لتطبيع التفاهة باسم الحداثة.

منذ تولّيه المنصب، قدّم الوزير محمد المهدي بنسعيد نفسه كصوتٍ لجيلٍ جديدٍ من السياسيين المؤمنين بالرقمنة والانفتاح.

غير أنّ هذا الانفتاح، بدل أن يُنتج رؤيةً ثقافيةً جديدة، تحوّل إلى فوضى رمزية تُدار بمنطق التسويق لا بمنطق الإبداع.
فمن حفلات «طوطو» إلى ترخيص «أزرق القفطان»، صار الجدل هو الأداة المفضّلة لصناعة الحضور، وصارت الأخلاق العامة تُقاس بعدد المشاهدات لا بمعيار القيمة الفنية أو الجمالية.

الشكاية وجّهت للمركز السينمائي اتهاماتٍ تتعلق بمنح تراخيص لأفلامٍ تتضمّن إيحاءاتٍ جنسية وشذوذاً صريحاً، وتمويل أعمالٍ «تمسّ القيم المجتمعية»، فيما حمّلت الوزير مسؤوليةً سياسية عن هذا التوجّه الذي يجعل الحرية الفنية تذوب في تسليعٍ متسرّعٍ للثقافة.
أما «الهاكا»، فاتهمتها الجمعية بـ«التساهل الممنهج»، بعد حفظ عشرات الشكايات ضد القناة الثانية إثر بثّ سهرة «طوطو»، معتبرةً أن ذلك يشكّل «انتصارًا لمعايير أجنبية على حساب المرجعية الوطنية.»

لكن خلف الضجيج القانوني، ينبثق سؤال أكثر عمقًا:
هل يعيش المغرب فعلاً صراعًا بين الفن والأخلاق، أم بين وزيرٍ يبحث عن الضوء وجمهورٍ يبحث عن المعنى؟
فالثقافة لم تعد مجرّد دعمٍ للمهرجانات أو تمويلٍ للأفلام، بل أصبحت مرآةً دقيقةً لما تبقّى من الثقة بين الدولة والمجتمع.

لقد نجح بنسعيد في تحويل وزارته إلى مسرحٍ للحداثة الشكلية، حيث تُرفع شعارات الإبداع والانفتاح بينما تغيب الرؤية الفكرية والعمق الإنساني.
فالانفتاح بلا بوصلة ليس مشروعًا ثقافيًا، بل تسويقٌ جميل لفوضى أخلاقيةٍ مغلّفةٍ بالحداثة.
إنّ الحرية التي لا تحمي القيم تفقد معناها سريعًا، كما أنّ القيم التي تُخنق الإبداع تقتل الروح قبل أن تحفظ الجسد.

هذه الشكاية مهما بدت محافظة تكشف خللًا أعمق في إدارة التوازن بين الحرية والمسؤولية، بين الإبداع والالتزام، بين ما يُعرض باسم الفن وما يُخفى باسم المصلحة العامة.
فالثقافة ليست عدد الأفلام المرخَّصة ولا عدد الحفلات المُمَوَّلة، بل هي سؤالٌ عن نوعية المعنى الذي تمنحه الدولة لمواطنيها.

القضية ليست بين جمعيةٍ ووزير، بل بين رؤيتين لمغربٍ واحد:
مغربٍ يرى الفن مرآةً للقيم، وآخر يراه مجرّد وسيلةٍ للترويج السياسي والفرجة العابرة.
وبينهما، تتأرجح الثقافة المغربية بين الضوء والظل… بين الحرية التي تُنير الطريق، والضجيج الذي يُطفئها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمايسة سلامة الناجي تتهم وزارة الداخلية بتوزيع “الارتشاء السياسي” باسم دعم الشباب
التالي من “تأهيل الزلزال” إلى “تدوير الصفقات”… كل شيء يُعاد طلاؤه بالاستعجال
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

تفويتات مشبوهة تضع رؤساء جماعات فوق الصفيح الساخن… والمفتشون يدخلون على الخط!

2025-06-21

المندوبية تحصي… والحكومة تبرّر… والأطفال يدفعون الثمن!

2025-06-18

منظمات تحمّل الجزائر مسؤولية القمع والقتل في تندوف: دولة ترعى الموت وتغطيه!

2025-06-17
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-10-26

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

Health Deals That Reproduce the Disease in a Digital Language — Minister Tehraoui Allocates Half…

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30622 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30570 زيارة
اختيارات المحرر

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

2025-10-26

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter