Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » من البرلمان إلى الفيسبوك… فاطمة التامني تفضح الليبرالية المقنّعة في التعليم المغربي
السياسي واش معانا؟

من البرلمان إلى الفيسبوك… فاطمة التامني تفضح الليبرالية المقنّعة في التعليم المغربي

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-24لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

From Parliament to Facebook: Fatima El Tamni Exposes the Disguised Liberalism in Morocco’s Education System

تبدو الحكومة المغربية وكأنها تسابق الزمن لتمرير جملةٍ من مشاريع القوانين التي ستعيد رسم ملامح العقد الاجتماعي المقبل، دون أن تُلقي بالًا للأزمات اليومية التي يعيشها المواطن في الصحة والتعليم وغلاء المعيشة.
إنها مقاربةٌ تُقدّم الشكل على المضمون، والإصلاح القانوني على العدالة الاجتماعية.

وسط هذا الحراك التشريعي المتسارع، يبرز مشروع قانون التعليم المدرسي رقم 59.21 بوصفه أحد أكثر النصوص إثارةً للجدل، لما يحمله من تحوّلٍ جذريٍّ في فلسفة التعليم العمومي.
النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن حزب اليسار الديمقراطي، خرجت من منبر البرلمان إلى فضاء الفيسبوك لتعبّر عن موقفٍ صريحٍ من المشروع، واصفةً إياه بأنه “إعادة هيكلة مبيّتة للمدرسة العمومية بمنطق السوق، في تناقضٍ صارخٍ مع مبدأ المجانية وروح الدستور التي تجعل من الدولة الضامن الأساسي للحق في تعليمٍ عموميٍّ جيدٍ ومنصف”.

في تدوينتها التي لاقت تفاعلًا واسعًا، حذّرت التامني من أن الحكومة تسير نحو خوصصةٍ مقنّعةٍ تحت شعارات براقة مثل “الشراكة” و“النجاعة”، في وقتٍ يتدهور فيه الواقع التعليمي وتُجهز الإصلاحات التقنية على الاستقرار المهني لنساء ورجال التعليم.
لم يكن موقفها مجرد رفضٍ سياسي، بل صرخةٌ فكرية ضد التحوّل الصامت الذي يطال المدرسة المغربية: من فضاءٍ عموميٍّ لتكافؤ الفرص، إلى سوقٍ لتبادل الخدمات وفق منطق العرض والطلب.

تحليل التامني يعرّي تناقضًا هيكليًا في السياسات العمومية:
دولةٌ تتحدّث باسم العدالة الاجتماعية، لكنها تُمارس الليبرالية في صلب الخدمات الأساسية.
فمشروع القانون، وإن بدا إداريًا في شكله، يعيد طرح سؤالٍ جوهري حول هوية المدرسة المغربية: هل هي مؤسسةٌ لصناعة المواطنة، أم مقاولةٌ لإنتاج الموارد البشرية حسب حاجات السوق؟

في خلفية هذا النقاش، تتقاطع رؤيتان متناقضتان:
إحداهما تعتبر التعليم حقًا وطنيًا غير قابلٍ للتفويت، والأخرى تراه مجالًا للاستثمار والشراكة.
وبينهما يقف المواطن المغربي أمام مفترقٍ رمزيٍّ حاسم: هل ستبقى المدرسة العمومية آخر حصون المساواة، أم ستُسلَّم بدورها إلى منطق السوق تحت لافتة “الإصلاح”؟

موقف فاطمة التامني وإن نُشر على الفيسبوك يتجاوز إطار التدوينة ليُعيد فتح نقاشٍ سياسيٍ أعمق حول مفهوم الدولة الاجتماعية نفسها.
إنه تحذيرٌ من زحفٍ ليبراليٍّ صامت يتسلل عبر القوانين، لا عبر التصريحات، ويُفرغ الحقوق من مضمونها باسم “التحديث” و“النجاعة”.

ما كتبته التامني ليس فقط اعتراضًا على مشروعٍ تعليميٍّ محدد، بل تذكيرٌ بأن التعليم ليس مجالًا للتجريب السياسي، ولا سلعةً للمزايدة الاقتصادية.
فحين تُقاس قيمة المدرسة بميزان الربح، يُفقد التعليم روحه، وتفقد الدولة إحدى ركائزها الأخلاقية الكبرى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابققانون الأحزاب الجديد… تحديث ديمقراطي أم ضبط سياسي برخصة الاستثمار؟
التالي تقرير حقوقي: اعتقالات “واهية” وأحكام “سياسية” تطال شباب جيل زِد
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

2025-10-26

فاطمة الزهراء المنصوري… اختبارٌ صعب لربط المسؤولية بالمحاسبة في المغرب

2025-10-24

مشروع قانون تعويض المصابين في حوادث السير… حين يتحوّل وزير العدل إلى محامي شركات التأمين وتُسلَّم مفاتيح العدالة للباطرونا

2025-10-23
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-10-26

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

Health Deals That Reproduce the Disease in a Digital Language — Minister Tehraoui Allocates Half…

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30622 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30570 زيارة
اختيارات المحرر

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

2025-10-26

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter