Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » التقنوقراط يقرّر… والديمقراطية تتفرج هل دخلنا فعلاً زمن هندسة المصالح؟
قالو زعما

التقنوقراط يقرّر… والديمقراطية تتفرج هل دخلنا فعلاً زمن هندسة المصالح؟

crashadmincrashadmin2025-07-28آخر تحديث:2025-07-28لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في مشهد يزداد تعقيدًا، يتقاطع النقاش العمومي في المغرب حول موقع الرياضة ضمن هندسة الأولويات الوطنية، لا سيما في ظل بروز أدوار متعددة لبعض المسؤولين الحكوميين الذين يتحركون بين مجالات الميزانية والتخطيط الاستراتيجي والتظاهرات الرياضية الدولية.

ولعل أبرز من يُجسّد هذا الحضور المركّب هو فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ورئيس مؤسسة “المغرب 2030″، التي تقود ملف تنظيم كأس العالم. ثلاث مسؤوليات جوهرية، تتقاطع في المال، والقرار، والصورة الخارجية.

هذا التداخل بين الحقول، وإن كان يجد مبرراته في الدينامية والكفاءة، يفتح الباب لتساؤلات أعمق حول من يُحدد الأولويات؟ وكيف تُهندس المصالح؟ وهل ما زال المواطن جزءًا من هذه المعادلة، أم مجرد متفرج على شاشات الإنجاز؟

تداخل المهام وتوازن السلطات

حين يجتمع في شخص واحد دور الآمر بالصرف، والمخطط للميزانية، والمُستفيد من مشاريع بملايير الدراهم، فإن منطق الحكامة يضعنا أمام سؤال مقلق: كيف نضمن استقلال القرار العمومي في غياب الفصل بين الوظائف؟

هذا التموقع ليس استثناءً، بل قد يكون مقدمة لنموذج حكم جديد يُفضل الكفاءة على الرقابة، والسرعة على الشفافية، وهو ما يستدعي وقفة مؤسساتية لضمان التوازن، لا التشكيك في الأشخاص.

أولويات التنمية… بين الأرقام والواقع

رغم التقدم في البنيات الرياضية والاستعدادات الكبرى للمواعيد العالمية، يظل الواقع الاجتماعي يُحاورنا بلغة أخرى: مدارس تغلق في القرى، مستشفيات تفتقر للحد الأدنى، أسر تُرهقها تكاليف المعيشة، وشباب ينتظر فرصة لا تأتي.

السؤال إذن ليس هل نريد كأس العالم، بل: بأي كلفة؟ وعلى حساب من؟ وهل نُوزع موارد الدولة بما يُعزز التماسك، أم بما يُجمّل الصورة في المحافل الدولية؟

الإعلام الرياضي… سؤال الموضوعية والمحاسبة

في ظل هذا السياق، يُلاحظ غياب واضح لتحقيقات إعلامية جادة في كيفية تدبير الميزانيات الرياضية، مقابل حضور خطاب احتفائي يُغيب لغة الأرقام الدقيقة والمحاسبة الصارمة.

وإذا كانت الرياضة تُوحد الشعوب، فإن الشفافية تُحصّن الثقة، وهي الحلقة التي لا يجب أن تغيب في أي مشروع وطني مهما بلغت شعبيته أو رمزيته.

بين النموذج والمساءلة

ما يُطرح اليوم، في العمق، ليس قضية شخص، بل قضية نموذج. نموذج يُراهن على التقنوقراط لتدبير الدولة، لكن دون آليات واضحة لضمان الرقابة والمحاسبة، مما يُهدد التوازن بين السلطة التنفيذية والتشريعية، وبين الدولة والمجتمع.

ولعل حالة فوزي لقجع، بكل ما تحمله من رمزية وفعالية، تُجسّد هذا المنعطف: هل نحن أمام مسؤول تنفيذي؟ أم سياسي؟ أم ممثل لقطاع استراتيجي؟ ومن يُحاسب من حين تتقاطع الأدوار إلى هذه الدرجة؟

خاتمة: لا مفاضلة بين الكرة والمواطن… بل ترتيب للضروري والعاجل

لا أحد يُنكر أن الرياضة قوة ناعمة، وأن طموح المغرب نحو العالمية مشروع ومشرّف، لكن لا يجب أن يتحول هذا الطموح إلى ستار يخفي أسئلة الداخل، ولا أن يصبح المشروع الرياضي بديلاً عن المشروع التنموي.

في نهاية المطاف، نحن بحاجة إلى دولة تحتضن الإنجاز وتحتكم للرقابة، تُكرم الطموح وتُقدّس الأولويات. أما أن يتحول المسؤول إلى الآمر بالصرف والمستفيد والمُهلّل في آنٍ واحد، فذاك ما يضع المؤسسات على المحك، ويجعل من الوطن… خريطة مصالح لا خريطة أولويات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمن تمويل الجمعيات إلى هندسة التعاقد: من يحكم واقع المربّين؟
التالي سيدي مومن… درس في الجغرافيا السياسية لمن يريد أن يفهم كيف تُدار المدن بالانتقاء
crashadmin

المقالات ذات الصلة

من تمويل الجمعيات إلى هندسة التعاقد: من يحكم واقع المربّين؟

2025-07-28

خرائط الفقر تُرسم من مكاتب مكيفة… وبعجلات مستأجرة

2025-07-27

وهبي يفتح باب المشاركة… دون أن يُغلق نافذة الفوضى

2025-07-27
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-10

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-10

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-15

بين وعود الحكومة وواقع المواطن: من الشعارات إلى الصدمات الاجتماعية

2025-06-15
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-07-28

انسحاب البيجيدي… احتجاج سياسي على مهمة برلمانية تفوح منها رائحة الانتقاء وتخيم عليها ظلال المصالح

أعلنت المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية في خطوة جريئة تحمل أكثر من رسالة أنها لن…

من مركز اجتماعي إلى فندق بمسبح… سقوط مبادرة ملكية في فخ التفويت

2025-07-28

تنمية الرحلات” بدل إنقاذ الواحات: من يُسيّر هذه الوكالة؟

2025-07-28
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-1032 زيارة

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-1015 زيارة

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-1513 زيارة
اختيارات المحرر

انسحاب البيجيدي… احتجاج سياسي على مهمة برلمانية تفوح منها رائحة الانتقاء وتخيم عليها ظلال المصالح

2025-07-28

من مركز اجتماعي إلى فندق بمسبح… سقوط مبادرة ملكية في فخ التفويت

2025-07-28

تنمية الرحلات” بدل إنقاذ الواحات: من يُسيّر هذه الوكالة؟

2025-07-28

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter