لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع، فقد جاء الرد الشعبي سريعًا. “بلاغ الشعب” عبر وسائل التواصل الاجتماعي كان صادمًا: “عذرًا أيها المسؤولون، لكن جيوبنا لم تعد تتحمل المزيد!”. هذه الرسائل تعكس حالة الغضب الشعبي الذي لم يعد يجد منفذًا سوى التعبير عبر الفضاء الرقمي.
“بلاغات بلا ديباجة… ولكن بدمعة فالعين وقرصة فالضحك.”