Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » قائد يعتدي على مسكن مواطن: خرق صارخ للقانون والدستور
صوت الشعب

قائد يعتدي على مسكن مواطن: خرق صارخ للقانون والدستور

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-08-16لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في واقعة هزّت سكان دوار تكاديرت، جماعة وقيادة آسني بإقليم الحوز، أقدم القائد وخليفته رفقة عدد من أعوان السلطة على اقتحام منزل تاريخي يزيد عمره عن 400 سنة، في غياب مالكه، ودون أي إذن قضائي أو موافقة النيابة العامة، في خطوة وصفت بأنها اعتداء مباشر على حرمة المساكن وخرق واضح للمقتضيات الدستورية والقانونية المغربية.

وبحسب إفادة مالك المنزل، فقد تم كسر الأبواب الرئيسية وتخريب ممتلكات شخصية، إضافة إلى تفتيش غرف النوم وإتلاف معدات كهربائية، في ما اعتبره استغلالًا متعمدًا لغيابه بغرض تحقيق مصالح شخصية. وأكد المتضرر أن الحادثة تمثل تعديًا على إرث معماري وثقافي فريد من نوعه، وتمس كرامته وحقوقه كمواطن.

كما تجدر الإشارة إلى أن المواطن إبراهيم إ مليل

متضرران من الزلزال الأخير في المنطقة، ورغم امتلاكهما شهادة سكنى وشهادة إدارية تثبت الضرر الذي لحق بمنازلهما، يرفض القائد الاعتراف بضررهما، ما يعكس تجاهلاً صارخًا للحقوق الدستورية والقانونية للمتضررين.

المادة 24 من الدستور المغربي تكفل حماية حرمة المساكن، فيما تنص المادة 79 من قانون المسطرة الجنائية على ضرورة الحصول على إذن مكتوب من صاحب المسكن أو إذن قضائي قبل أي عملية تفتيش أو حجز، لكن هذه المقتضيات تم تجاهلها بالكامل في هذه الواقعة.

ورغم تقديم المالك لشكاية رسمية إلى النائب الأول للسيد الوكيل العام للملك منذ أكثر من شهرين، لم يتم الرد على شكواه، ما يثير تساؤلات حول فعالية المساطر القانونية في حماية المواطنين من مثل هذه التجاوزات.

البعد القانوني للانتهاك

انتهاك حرمة المسكن ليس مجرد تجاوز إداري، بل يشكل جريمة جنائية واضحة يعاقب عليها القانون المغربي، حيث نصت المادة 450 من القانون الجنائي على أن “كل اعتداء على حرمة منزل الغير، بدون إذن قانوني، يعرض مرتكبه للعقوبة بالحبس والغرامة”. كما يمكن للمتضرر المطالبة بتعويض مدني عن الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت به.

إلى جانب ذلك، يُعد هذا الفعل خرقًا صريحًا للحقوق الدستورية التي يكفلها القانون الأساسي المغربي، بما في ذلك الحق في الحياة الخاصة، وحرمة المنزل، وحق الملكية. كما أن تصرفات المسؤولين العموميين بهذه الطريقة تُثير تساؤلات حول مدى التزام السلطة بمبدأ سيادة القانون وضرورة مساءلة المسؤولين عن تجاوزاتهم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالمتضررين من الزلازل والكوارث الطبيعية مثل إبراهيم إبنيل والعورقم.

الآثار الحقوقية والاجتماعية

هذا النوع من الانتهاكات له آثار واسعة تتجاوز الفرد المتضرر، فهو يهدد الثقة بين المواطن والمؤسسات، ويزرع شعورًا بانعدام الحماية القانونية، خصوصًا إذا لم يتم مساءلة مرتكبي الانتهاك. كما يرسل رسالة خطيرة للمجتمع بأن بعض المسؤولين يمكن أن يتجاوزوا القانون بحماية وظيفتهم، ما يقوض قيم العدالة والمساواة أمام القانون.

الخبراء الحقوقيون يؤكدون أن حماية حرمة المسكن وحقوق المتضررين من الكوارث الطبيعية جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان الأساسية، وأن أي تجاوز في هذا المجال يجب أن يواجه بمساءلة قضائية صارمة، لضمان عدم تكرار مثل هذه الممارسات وتأكيد الالتزام بالدستور والقانون.

توصيات حقوقية

  1. فتح تحقيق قضائي مستقل وعاجل لتحديد المسؤوليات وتطبيق العقوبات القانونية على كل من تورط في الحادثة.
  2. تعزيز الرقابة على أعمال السلطات المحلية لضمان احترام الحقوق الدستورية للمواطنين، بما يشمل الاعتراف بحقوق المتضررين من الزلازل والكوارث الطبيعية.
  3. رفع وعي المواطنين بحقوقهم القانونية والدستورية، وتشجيعهم على استخدام المساطر القانونية عند التعرض لأي انتهاك.
  4. حماية الإرث الثقافي والمعماري في المناطق التاريخية من أي اعتداء أو تخريب، مع ربط المسؤولية القانونية بالمؤسسات المكلفة بحماية التراث.
  5. ضمان استجابة النيابة العامة بسرعة وشفافية للشكايات المتعلقة بانتهاك حرمة المنازل أو أي حقوق دستورية أخرى، خاصة للمتضررين من الزلازل.

المتضرر يطالب بإعادة الاعتبار لحق الملكية الخاصة وضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات، مؤكدًا أن حماية الحقوق الدستورية والقانونية للمواطنين، بما في ذلك المتضررين من الكوارث الطبيعية، ليست رفاهية، بل قاعدة أساسية لدولة القانون والعدل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقبين 901 و1000 عالميًا… هناك مرآة تفضح وهم “الريادة”
التالي الذراع التنفيذي للحكومة… يمد اليد متأخرًا نحو مستخدميه
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

العدالة الانتقالية في المغرب: هل نحن بحاجة إلى جيل ثانٍ من الإنصاف؟

2025-11-02

الصحراء المغربية والتنمية المستدامة

2025-11-01

بين الاعتراف الدولي واستحقاق الداخل: الصحراء المغربية في مفترق التحول التاريخي

2025-11-01
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-11-03

فاتورة الفهم الخاطئ… حين يتحوّل “الحكم الذاتي” إلى تمرينٍ في الفيدرالية

The Cost of Misunderstanding… When “Autonomy” Turns into a Federal Experimentحين كتب توفيق بوعشرين مقاله…

المعرفة المؤجّلة… المدارس الرائدة بلا كتب تكشف خلل الإصلاح التربوي وفشل الوزارة في أول اختبارٍ للريادة

2025-11-03

قبة البرلمان تتحوّل إلى مطحنة تشريعية… والدستور في الغربال

2025-11-03
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

فاتورة الفهم الخاطئ… حين يتحوّل “الحكم الذاتي” إلى تمرينٍ في الفيدرالية

2025-11-03

المعرفة المؤجّلة… المدارس الرائدة بلا كتب تكشف خلل الإصلاح التربوي وفشل الوزارة في أول اختبارٍ للريادة

2025-11-03

قبة البرلمان تتحوّل إلى مطحنة تشريعية… والدستور في الغربال

2025-11-03

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter