Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » الإفلاس كسياسة عمومية صامتة… الوجه الخفي لقانون آجال الأداء
قالو زعما

الإفلاس كسياسة عمومية صامتة… الوجه الخفي لقانون آجال الأداء

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-08-27لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كشفت مصادر إعلامية أن الصورة المشرقة التي يقدمها “مرصد آجال الأداء” ليست سوى واجهة لواقع مختلف تماماً.

فالأرقام الرسمية تتحدث عن آجال لا تتجاوز 16 إلى 18 يوماً في تسديد الإدارات العمومية لمستحقات المقاولات، لكن ما يجري على الأرض يشي بعكس ذلك.

عبد الله الفركي، رئيس الكونفدرالية المغربية للمقاولات الصغرى والمتوسطة، أكد في تصريحات نقلتها المصادر ذاتها أن أكثر من 400 مليار درهم ما تزال عالقة في ذمة مقاولات عمومية وخاصة كبرى، وهو ما يشكل عملياً تمويلاً غير معلن يُنتزع من المقاولات الصغيرة والمتوسطة.

النتيجة: 148 ألف مقاولة أفلست خلال الفترة الأخيرة، ثلثها مباشرة بسبب التأخر أو الامتناع عن الأداء، ومعها آلاف الأجراء وجدوا أنفسهم في متاهة البطالة.

الآجال المعلنة لا تبدأ في الواقع إلا بعد مسار طويل من البيروقراطية.

فالمقاول يُنجز عمله، وينتظر شهوراً حتى يحصل على وصل الاستلام الذي يسمح ببدء العدّ الرسمي.

وخلال هذه الفترة، يكون رأس ماله قد تجمّد والتزاماته قد تراكمت.

بعض المقاولات لم تتوصل بمستحقاتها إلا بعد سنة أو سنتين، بينما تلجأ مؤسسات أخرى إلى حيل إدارية، من قبيل طلب تغيير تاريخ الفاتورة لتمديد الأجل أكثر.

أما في القطاع الخاص، فإن الممارسات تبدو أكثر قسوة.

فالمقاولات الكبرى باتت تفرض آجالاً تصل إلى 120 يوماً على المناولين الصغار، رغم أن هذا الاستثناء القانوني خُصص لشركات ذات طابع موسمي أو ظرفي.

ومع مرور الوقت، تحول الاستثناء إلى قاعدة، وباتت العقود نفسها آلية لإعادة إنتاج الهشاشة.

القانون الجديد لآجال الأداء، الذي صُوّر كإصلاح لإنقاذ المقاولات، لا يرى فيه المهنيون سوى نص منحاز للباطرونا.

والأدهى أن المقاولات الصغرى والمتوسطة ليست ممثلة في “مرصد آجال الأداء” الذي يُصدر هذه الأرقام الرسمية، وكأنها غائبة عن تقرير مصيرها.

بهذا المعنى، لا يبدو الإفلاس مجرد نتيجة عرضية لتأخر الأداء، بل أقرب إلى سياسة عمومية صامتة.

نص قانوني يعطي الشرعية، ممارسات مالية تضاعف هشاشة الصغار، وأرقام رسمية تُقدَّم كدليل على الإصلاح بينما الواقع ينطق بالإفلاس.

وبين الواجهة البراقة والحقيقة المرة، يظل السؤال قائماً: من المستفيد من تكريس هذا الوجه الخفي لقانون آجال الأداء؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالسيادة الإعلامية… الثغرة الصامتة في جدار الدولة
التالي 7500 مليونير… و148 ألف إفلاس: الثروة في المغرب بين واجهة التصنيف وحقيقة التفاوت
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

فاتورة الفهم الخاطئ… حين يتحوّل “الحكم الذاتي” إلى تمرينٍ في الفيدرالية

2025-11-03

المعرفة المؤجّلة… المدارس الرائدة بلا كتب تكشف خلل الإصلاح التربوي وفشل الوزارة في أول اختبارٍ للريادة

2025-11-03

ميزانيات بالملايير ورقابة بالقطّارة… والداخلية تفكّ الشيفرة: 302 منتخب تحت المجهر و289 قفزوا من السفينة

2025-11-03
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-11-03

فاتورة الفهم الخاطئ… حين يتحوّل “الحكم الذاتي” إلى تمرينٍ في الفيدرالية

The Cost of Misunderstanding… When “Autonomy” Turns into a Federal Experimentحين كتب توفيق بوعشرين مقاله…

المعرفة المؤجّلة… المدارس الرائدة بلا كتب تكشف خلل الإصلاح التربوي وفشل الوزارة في أول اختبارٍ للريادة

2025-11-03

قبة البرلمان تتحوّل إلى مطحنة تشريعية… والدستور في الغربال

2025-11-03
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

فاتورة الفهم الخاطئ… حين يتحوّل “الحكم الذاتي” إلى تمرينٍ في الفيدرالية

2025-11-03

المعرفة المؤجّلة… المدارس الرائدة بلا كتب تكشف خلل الإصلاح التربوي وفشل الوزارة في أول اختبارٍ للريادة

2025-11-03

قبة البرلمان تتحوّل إلى مطحنة تشريعية… والدستور في الغربال

2025-11-03

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter