Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » ذهب كلميم بين الوعد والإشاعة… وأين تذهب الثروة فعلاً؟
قالو زعما

ذهب كلميم بين الوعد والإشاعة… وأين تذهب الثروة فعلاً؟

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-06لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كلما تعلق الأمر بخبر عن اكتشاف ثروة جديدة في المغرب، ينفجر النقاش بين الحلم والشك. من ذهب كلميم اليوم، إلى الغاز الصخري بالأمس، ومن فوسفاط الصحراء إلى فضة إميضر، تظل القصة واحدة: وعد ضخم يلهب المخيال الشعبي، ثم تضارب في الأرقام، ثم فراغ في التواصل المؤسساتي يترك الناس أمام سؤال قديم يتجدد دائماً: أين تذهب الثروة؟

قصة عروق الذهب في كلميم بدأت بإعلان شركة مسجّلة برأسمال متواضع لا يتجاوز 100 ألف درهم، عن تركيزات “استثنائية” تصل إلى 300 غرام في الطن، قبل أن يتم “تصحيح” الرقم إلى 30 غراماً، ثم تظهر البيانات التاريخية أن المتوسط الحقيقي لا يتجاوز 8,47 غراماً.

هنا يتضح أن القضية ليست فقط معطيات جيولوجية متضاربة، بل معضلة في منهجية الإعلان وغياب المعلومة الرسمية الدقيقة من وزارة الطاقة والمعادن.

لكن حتى لو افترضنا أن الذهب موجود فعلاً بكمية تجارية، يبقى السؤال الأكبر: إلى أين ستتجه عائداته؟ هل ستستثمر في تنمية كلميم وباقي الجنوب الشرقي، حيث الطرق مهترئة والمستشفيات فارغة والمدارس في وضعية مزرية؟ أم أنها ستلتحق بلائحة طويلة من الثروات الوطنية التي تختفي عائداتها بين الصناديق الخصوصية والصفقات المغلقة، بينما يظل المواطن البسيط يشاهد فقط الأرقام في التقارير الرسمية دون أثر ملموس في حياته اليومية؟

لقد علمنا تاريخ تدبير الثروة في المغرب أن المعادلة غير متوازنة: موارد ضخمة في الفوسفاط، العملة الصعبة من صادرات الفلاحة والفوسفات والسيارات، تحويلات الجالية التي تتجاوز 100 مليار درهم سنوياً… ومع ذلك، تبقى الهوامش القروية مهمشة، والطبقات الوسطى منهكة بالضرائب، والشباب في مواجهة البطالة.

أي أن الثروة موجودة، لكن مسارها ينتهي في غير ما كان يُنتظر منها.

القضية إذن أعمق من ذهب كلميم: إنها مرآة تعكس إشكالية توزيع الثروة وغياب العدالة في تحويلها إلى مشاريع تنموية حقيقية.

حين يصبح خبر الذهب مجرد “إشاعة”، فهذا يعني أن المؤسسات الرسمية لا تقوم بدورها في التوضيح والتأطير. وحين يُطرح السؤال عن العائدات ولا نجد جواباً، فهذا دليل على أن الثروة في المغرب ما زالت تدار بمنطق الغموض أكثر من منطق الشفافية.

إن الذهب الحقيقي الذي تحتاجه البلاد ليس ما يُستخرج من باطن الأرض، بل ما يُستثمر في المدرسة العمومية، والمستشفى الجهوي، والطريق القروي، وفرص الشغل للشباب. وما لم يتحقق ذلك، ستظل قصة ذهب كلميم مجرد فصل جديد في حكاية طويلة: ثروات تُعلن وتُضخم، لكن أثرها التنموي يظل غائباً، لتبقى المعادلة المؤلمة: ثروة تُنتج في الهامش، وتُستهلك في المركز.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقلقجع ومحكمة الأرقام… حين يسأل المواطن عن مصير 120 مليار
التالي ملايين تغرق في بحر الترويج… والنتيجة بلا أثر
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

اختلالات بمذاق النعناع… والفساد يرتشف شاي الضيافة في مراكش

2025-11-02

من تعيين بنسعيد إلى نجاح أحرار… حبكة إداريّة بإخراجٍ ثقافي، والمشهد الأخير: المديرة تنجح داخل معهدها والوزير يصفّق في الكواليس

2025-11-01

لطيفة أحرار في دور “الاستثناء”… والدولة التي تُقصي الشباب وتُكرّم الخمسينيين

2025-10-31
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
وجع اليوم 2025-11-02

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

When Medicine Costs 2 Dirhams and Sells for 50… Profit Lies in Import, Not Healing…

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter