Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » بين يد الجراح وعقلية المقاول… وزارة الصحة في غرفة الإنعاش
Uncategorized

بين يد الجراح وعقلية المقاول… وزارة الصحة في غرفة الإنعاش

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-16آخر تحديث:2025-09-16لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

حين كان البروفيسور خالد آيت الطالب على رأس وزارة الصحة، لم يكن الرجل معصوماً من الأخطاء، لكنه على الأقل كان يعرف خريطة الداء.
جرّاح عاش المستشفيات من الداخل، وخبر تفاصيل الأعطاب اليومية: نقص الأدوية، أعطاب الأجهزة، اكتظاظ المستعجلات، وخصاص الموارد البشرية.
كان يتحدث بلغة الميدان، ويفكر بعقلية الطبيب الذي يضع المريض في قلب اهتماماته، حتى وإن تعثر التدبير.

لكن سرعان ما تغيّرت المعادلة: الطبيب غادر، ودخل المقاول. مع أمين التهراوي تحوّلت وزارة الصحة من فضاء للتشخيص والعلاج إلى ورش مفتوح للصفقات والعقود. لم تعد الأولوية لسرير الإنعاش أو لدواء مفقود، بل لدفاتر التحملات وعقود الحراسة والنظافة والتجهيزات التي لا تصمد سوى أشهر قبل أن تتعطل.

المفارقة أن الوزير الجديد يقدّم نفسه اليوم كمنقذ، بينما بصماته محفورة على جدار الأزمة: هو من صادق على العقود، وهو من بارك الشركات، وهو من وزّع الامتيازات.

كيف له أن يلعب دور المنقذ من حريق أشعل فتيله بيديه؟ الإصلاح عنده يبدأ بإعفاءات فوقية وبلاغات رسمية، لا بمحاسبة منظومة المحسوبية التي صنعت الأعطاب.

الأزمة لم تعد تخص أكادير وحدها، ولا مستشفى بعينه. من البيضاء إلى فاس، ومن مراكش إلى وجدة، صارت أسماء المدن تُتداول مقرونة بمستشفياتها المتهالكة.
كل مواطن يردد: “حتى عندنا نفس الكارثة”. وهذا ما يثبت أن الداء وطني لا محلي، وأن المشكل أكبر من تغيير مدير أو مندوب.

لقد خسر القطاع الكثير حين انتقل من يد الجراح إلى عقلية المقاول. الأول كان ينظر إلى الصحة كرسالة علاجية، أما الثاني فيديرها كصفقة تجارية.
وها هي وزارة الصحة نفسها تدخل اليوم إلى “غرفة الإنعاش”، تنتظر قراراً شجاعاً يعيد لها الروح.

يبقى السؤال معلقاً: هل نحتاج لوزير يحسب الأرباح والخسائر… أم لمسؤول يعرف لغة المريض ويفهم معنى الحياة؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمواطنة من مستشفى أكادير تلخّص الزيارة: كلشي باقي خاسر رغم قرارات الوزير
التالي البنك الدولي يريد سبعين عامًا للعمل… فيما صحة المغاربة تنهار وصناديق التقاعد على المحك
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

120مليار في محاريب التوفيق… وذاكرة الحوز مكتوبة على قماش الخيام

2025-09-17

إعفاءات بالجملة في أكادير… ومستشفى الحسن الثاني يكشف عجز الوزير عن التنصّل

2025-09-16

الوزير الذي يركب الموجة… والطفلة التي صارت “بوزاً” وطنياً

2025-09-15
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01

مراقبة يومية للأسعار بلا تدخل… حين تتحول الحكومة إلى متفرج رسمي

2025-09-16

الرأسمال البشري شعار جميل… لكن هل يكفي لتبرير إمبراطورية التراب بلا رقابة؟

2025-09-10
أخبار خاصة
الحكومة Crash 2025-09-17

قرارات معلبة… كيف يُعاد تدوير صفقات الأمس لإنقاذ وزير اليوم؟

.قرارات معلبة… مسرحية قديمة تُعرض من جديد على خشبة أكادير مرة أخرى، تحاول وزارة الصحة…

309 مليار على راحة المسؤولين… والعدالة الاجتماعية خارج الخدمة

2025-09-17

120مليار في محاريب التوفيق… وذاكرة الحوز مكتوبة على قماش الخيام

2025-09-17
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30569 زيارة

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01530 زيارة

مراقبة يومية للأسعار بلا تدخل… حين تتحول الحكومة إلى متفرج رسمي

2025-09-16454 زيارة
اختيارات المحرر

قرارات معلبة… كيف يُعاد تدوير صفقات الأمس لإنقاذ وزير اليوم؟

2025-09-17

309 مليار على راحة المسؤولين… والعدالة الاجتماعية خارج الخدمة

2025-09-17

120مليار في محاريب التوفيق… وذاكرة الحوز مكتوبة على قماش الخيام

2025-09-17

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter