Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » نادل مغربي يلقّن وزارة السياحة درسًا في السيادة الوطنية
صوت الشعب

نادل مغربي يلقّن وزارة السياحة درسًا في السيادة الوطنية

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-22لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

A Moroccan Waiter Teaches the Ministry of Tourism a Lesson in National Sovereignty

مدينة شفشاون الزرقاء شهدت مشهدًا استثنائيًا اختصر المسافة بين وعي المواطن وغياب الدولة.
شابٌّ يعمل نادلًا في أحد مقاهي ساحة وطاء الحمام تدخّل بلباقةٍ لتنبيه سائحاتٍ أجنبياتٍ إلى أن القمصان التي يرتدينها تحمل خريطة المغرب مبتورةً من أقاليمه الجنوبية.
لحظة صغيرة تحوّلت إلى مشهد رمزي كثيف الدلالة، يُظهر وعي المواطن البسيط مقابل غياب يقظة المؤسسات.

وسائل إعلام مغربية أكدت أن المجموعة، المكوّنة من نحو عشر سيدات إيطاليات، وصلت إلى شفشاون قادمةً من طنجة مرتديات القمصان نفسها دون أن تُستوقف من أي جهة.
وأوضحت السائحات أن تلك القمصان وُزّعت عليهن من طرف الشركة المنظمة للرحلة، ما يثير تساؤلات حول غياب الرقابة على وكالات الأسفار وحدود وعي الوزارة المسؤولة عن “صناعة الصورة” في بلدٍ يجعل من السياحة رافعةً استراتيجية.

مصدر داخل وزارة السياحة حاول التقليل من الواقعة، مشيرًا إلى أن السائحات “تخلّين عن القمصان بعد التنبيه”، غير أن التوضيح بدا أقرب إلى تبريرٍ بيروقراطي متأخر منه إلى موقفٍ مؤسساتي يليق بخطورة المسّ برمز سيادي.
فحماية الهوية الوطنية لا تُقاس بسرعة رد الفعل، بل بمدى استعداد الأجهزة لحماية الرموز قبل أن تُمسّ.

حادثة شفشاون تتجاوز خطأً تسويقيًا عابرًا؛ إنها ناقوس تنبيهٍ لمنظومةٍ سياحيةٍ فقدت الحسّ السيادي، واكتفت بلغة الانبهار بدل اليقظة.
وحين يسبق وعي نادلٍ بسيط يقظة وزارةٍ كاملة، تصبح المسألة أبعد من حادثةٍ فردية: إنها قصة بلدٍ يملك شعبًا يحرس رموزه بحدسه، بينما إداراته تكتفي بالمشاهدة.

فالسياحة ليست مجرد اقتصادٍ وترويجٍ، بل مرآة هويةٍ لا تحتمل الخدش.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقتمارة تغرق في المنح… و”التجمعي” الزمزمي يوزّع المال العام على الطريقة الرياضية
التالي قانون المالية 2026… حين يوزّع الدين العام بالتساوي على المواطنين
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

التنمية المستدامة بين المغرب وبلجيكا: واقع مختلف، تحديات مشتركة

2025-10-25

حين تصبح الزكاة درسًا في الأخلاق لا مشروعًا للتنمية

2025-10-25

صناديق الاقتراع لا تصنع العدالة

2025-10-24
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-10-26

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

Health Deals That Reproduce the Disease in a Digital Language — Minister Tehraoui Allocates Half…

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30622 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30570 زيارة
اختيارات المحرر

صفقات الصحة لا تُعالج المرض… بل تُعيد إنتاجه بلغةٍ تقنية، والتهراوي يرصد نصف مليار للأنظمة المعلوماتية وسط جدلٍ واسع

2025-10-26

“تقسمو الفلوس بيناتكوم وأنا مالي”… فيديو يُعيد سؤال الرقابة إلى عتبة وزارة الداخلية

2025-10-26

بعد الزفاف الكبير… مشروعٌ ملكيٌّ يبحث عن طريقه بين الفخامة والمحاسبة

2025-10-26

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter