Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » أستاذة تفقد جنينها والقدرة على الإنجاب… والحكومة تعوضها بـ1600 درهم!
وجع اليوم

أستاذة تفقد جنينها والقدرة على الإنجاب… والحكومة تعوضها بـ1600 درهم!

crashadmincrashadmin2025-07-20لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“إذا كانت البقرة المصابة بالحُمى القلاعية تُعوّض بمليونين ونصف، فكم تساوي حياة أستاذة فقدت جنينها، وحقها في الإنجاب؟”
بهذا السؤال الصادم افتتح عبد الرحيم بوعيدة تدوينته النارية، التي سلط فيها الضوء على واحدة من أكثر القصص قسوةً في واقع التعليم المغربي.

من طنجة تبدأ القصة… ولا تنتهي!

صالحة بنحي، أستاذة التعليم الأولي بمدينة طنجة، سقطت مغمىً عليها داخل الفصل الدراسي بسبب الحمل والإجهاد المهني. المفروض أن تُستدعى سيارة إسعاف لتنقلها للمستشفى، لكن ما وقع كان أبعد من كل التوقعات.

زميلاتها تكلفن بحملها على الأكتاف عبر سلالم المؤسسة، وفي تلك اللحظة، وقعت الكارثة: سقطن جميعاً، وتفاقمت حالتها. لم يُستدعَ إسعاف، بل تم الاتصال بزوجها، الذي كان خارج المدينة، ليعود مسرعاً وينقلها لمصحة خاصة.

النتيجة؟
– توقف نبض الجنين
– عملية مستعجلة
– فقدان القدرة على الإنجاب نهائياً، حسب روايتها المؤلمة

الحكومةتُقيّم المعاناة بـ”قيمة هزيلة”: 1600 درهم!

بعد كل هذا، كم بلغ “تعويض” الحكومة لها؟
1600 درهم لا غير.
لا عن الجنين، لا عن الخصوبة، لا عن الإهمال، لا عن الخطأ الإداري، لا عن انهيار مستقبلها الجسدي والنفسي.

وهو ما وصفه بوعيدة بـ”الاحتقار الإداري المغلف باللامبالاة”، مؤكداً أن المؤسسات تُهين المرأة التي تُربي أجيال المستقبل، بينما تُكرّم السياسي الذي يسافر، يشتري، ويتنقل على حساب دافعي الضرائب.

التعليم: قطاع يُنجب المآسي

من قصة صالحة انتقل بوعيدة إلى تشريح الوضع الكارثي لقطاع التعليم، قائلاً:

“كيف يُعقل أن نُسلّم أبناءنا لأستاذة تشتغل بـ3000 درهم، لا تأمين، لا كرامة مهنية، لا تغطية حقيقية؟”

وأشار إلى أن أساتذة التعليم الأولي يشتغلون أغلب شهور السنة، ويتابعون تكوينات صيفية بلا تعويضات، ويُعاملون وكأنهم مُتطوّعون لا موظفون.

الصحة… لا تكييف، لا كرامة، ولا معجزة!

بوعيدة وسّع النقاش لقطاع الصحة أيضاً، مستشهداً بحالة مستشفى جهوي بمراكش حيث مرضى العظام يعانون من الحرارة المفرطة بسبب غياب المكيّفات.

من يشتري المكيّفات؟
الأطباء الشباب من مالهم الخاص!
بينما وزارة الصحة تدّعي تحقيق “المعجزات” في المساءلة الشهرية.

سؤال بوعيدة المركزي: أين الدولة؟ أين الكرامة؟

“ما قيمة الدولة التي لا تضمن السلامة الجسدية والنفسية لمواطنيها؟ ما فائدة الخطابات حول التنمية إذا كانت المرأة تُهان داخل قسم، ويُنتزع منها حلم الأمومة، ويُرمى بها في زاوية النسيان بـ1600 درهم؟”

ثم يتساءل: هل الإصلاح يُصاغ في مكاتب الوزراء، أم يُبنى على كرامة المواطن في الميدان؟

■ عندما يُصبح الإنسان أرخص من الشعارات

بوعيدة اختتم خرجته برسالة غاضبة موجهة للحكومة:

“لا نريد تعويضات ولا دموع، نريد حكومة عادلة، تحمي أبناءها لا تستهين بهم… نريد إصلاحاً يُبنى على سنوات، لا على مزاج كل وزير جديد.”

الخلاصة

الحكومة لا تُقاس بعدد البلاغات، بل بكيفية إنصاف من سقط مظلوماً.
وصالحة اليوم ليست مجرد أستاذة… بل صرخة داخل مدرسة اسمها الوطن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابق6500 درهم للرأس الواحد… سلالة نادرة أم صفقة مشبوهة؟ 250 رأس ماعز تُجرّ وزارة الفلاحة إلى المساءلة!
التالي زيدان: السعيدية تملك مؤهلات تفوق إسطنبول وبرشلونة لكنها تحتاج إلى تسويق أفضل
crashadmin

المقالات ذات الصلة

حين يخضع البعد الاجتماعي لمنطق التوافق الاستثماري

2025-07-26

عطب بنيوي في المرفق… والضحية مواطن ينتظر التنفيذ

2025-07-25

أعراض تبديد المال العام… تظهر بعد شفاء الدولة من الوباء

2025-07-24
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-10

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-10

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-15

بين وعود الحكومة وواقع المواطن: من الشعارات إلى الصدمات الاجتماعية

2025-06-15
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-07-26

في بوسكورة… سقط القناع عن ثلاثية “التحالف الهادئ”

في خطوة حاسمة ومباغتة، أقدم عامل إقليم النواصر على توقيف رئيس جماعة بوسكورة، بوشعيب طه،…

ميزانية بدون مظلة… في زمن السحب المتقلبة

2025-07-26

حين يخضع البعد الاجتماعي لمنطق التوافق الاستثماري

2025-07-26
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-1032 زيارة

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-1015 زيارة

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-1513 زيارة
اختيارات المحرر

في بوسكورة… سقط القناع عن ثلاثية “التحالف الهادئ”

2025-07-26

ميزانية بدون مظلة… في زمن السحب المتقلبة

2025-07-26

حين يخضع البعد الاجتماعي لمنطق التوافق الاستثماري

2025-07-26

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter