Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » التحالف في العمق، والمعارضة في المظهر… موسم التمويه السياسي يبدأ
قالو زعما

التحالف في العمق، والمعارضة في المظهر… موسم التمويه السياسي يبدأ

crashadmincrashadmin2025-07-29لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

مع اقتراب محطة الانتخابات التشريعية، يعود الزخم السياسي إلى الواجهة، وتستيقظ الأحزاب من سباتها الطويل، فتملأ الفضاءات الإعلامية بكلماتها، وتُنشّط المؤتمرات الحزبية، وتغزو منصات التواصل ببلاغات وخرجات قادتها… لكنّ المتتبع المتبصّر لا ينسى أن أغلب هذه الأصوات ظلّت صامتة، أو متردّدة، أو مستكينة منذ تشكيل التحالف الثلاثي.

فأين كانت هذه المعارضة؟ ولماذا تأخرت في استعادة صوتها؟ وهل العودة في الزمن الانتخابي تكفي لتصحيح مسار سياسي افتقد للنبض طيلة ولايةٍ كاملة؟

المعارضة التي كانت تنتظر نصيبها بصمت

الواقع السياسي المغربي شهد خلال السنوات الأخيرة تواطؤًا ناعمًا لبعض الأحزاب المصنَّفة “معارضة”، والتي، عوض أن ترفع صوتها بالمحاسبة أو تقديم البدائل، اختارت سياسة “السكوت مقابل الأمل”، أمل أن تُرضي رياح التعديل الحكومي القادم، أو أن تنال نصيبًا من الكعكة السياسية التي وُزعت في صمت.

لم تكن المعارضة، في كثير من الأحيان، معارضة برامج، بل معارضة انتظار، تتحرك فقط حين تتغير موازين القوى، أو حين يُغلق الباب أمام الطموحات الوزارية والصفقات السياسية، لتعود فجأة إلى العلن، وتنتقد ما كانت تباركه ضمنيًا.

موسم الاستيقاظ الجماعي

الغريب أن بعض هذه التشكيلات الحزبية التي لم نكن نسمع لها همسًا داخل البرلمان، أصبحت فجأة نشيطة، تُنظّم المؤتمرات، وتُصدر البيانات، وتنتقد السياسات التي مرّت تحت أعينها دون اعتراض يُذكر.
هو موسم العودة، موسم التهييء، موسم إعادة التموقع.

منصات التواصل الاجتماعي امتلأت بتصريحات قادة سياسيين “عادوا إلى الساحة”، وكأنّ أربع سنوات من الصمت كانت مجرد “استراحة محارب”، أو بالأحرى استراحة باحث عن مقعد، أو توافق، أو صفقة.

برلمان بتمثيلية هجينة… ومشهد يُعاد تشكيله

البرلمان الذي يُفترض فيه أن يكون منبرًا للرقابة والتشريع، تحوّل، في هذه الظرفية، إلى أرض معركة خلفية لإعادة ترتيب المواقع قبل الانتخابات.
فبعض الأحزاب، التي دخلت القبة تحت راية المعارضة، أدّت دورها بصمت، ولم تُحرّك ساكنًا أمام القرارات الكبرى التي مست جيوب المواطنين، من ارتفاع الأسعار إلى هدر المال العمومي.

واليوم، ومع اقتراب المحطة التشريعية، تسعى لاسترجاع موقعها الخطابي من خلال شعارات كبيرة، لكنها فارغة من الإنجاز البرلماني، كأنّ الذاكرة السياسية للمغاربة قصيرة.

المواطن يدفع ثمن الصمت المؤقت

الخاسر الأكبر من هذه المعارضة الموسمية هو المواطن المغربي، الذي لم يجد من يمثله بقوة داخل المؤسسات، ولا من يدافع عنه حين تمسّ كرامته في المدرسة والمستشفى والسوق.
وجد نفسه وحيدًا أمام تحالف حكومي من جهة، ومعارضة هامشية من جهة أخرى، تنتظر فقط اللحظة المناسبة للانقضاض على “الفرصة القادمة”.

ختام… السياسة ليست منبراً للغائبين

السياسة، في جوهرها، ليست حلبة يُغادرها اللاعب ثم يعود حين تشتد الأضواء. هي التزام، وموقف، ومواجهة، ومرافعة دائمة.
والشعوب التي تعاني، لا تنتظر من يعارض فقط في موسم الانتخابات، بل من يعارض حين يكون الثمن باهظًا، وحين يكون الصمت هو الطريق الأسهل.

فإن كانت بعض القوى الحزبية قد غابت طيلة خمس سنوات، فمن حق الشعب أن يغيب عنها ساعة التصويت.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقحين يكون الغياب له حصانة… والوزير شبح لا يُقال
التالي صيادلة المغرب يُحذّرون: “نُدفع نحو الإفلاس بخطوات حكومية”… فهل يتدخل أخنوش قبل الانفجار؟
crashadmin

المقالات ذات الصلة

الشيخات يُسقِطنَ رئيس جامعة ابن طفيل… والمساءلة لا تتجاوز حدود الرقص

2025-07-29

التقنوقراط يقرّر… والديمقراطية تتفرج هل دخلنا فعلاً زمن هندسة المصالح؟

2025-07-28

من تمويل الجمعيات إلى هندسة التعاقد: من يحكم واقع المربّين؟

2025-07-28
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-10

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-10

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-15

بين وعود الحكومة وواقع المواطن: من الشعارات إلى الصدمات الاجتماعية

2025-06-15
أخبار خاصة
صوت الشعب 2025-07-29

جلالة الملك يُعيد ترتيب أولويات الدولة

جاء خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش لسنة 2025 في لحظة دقيقة من…

الجالية تكتب رسائل الغياب… والحكومة تمزّقها بمنشورات الإشادة

2025-07-29

الشيخات يُسقِطنَ رئيس جامعة ابن طفيل… والمساءلة لا تتجاوز حدود الرقص

2025-07-29
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-1032 زيارة

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-1015 زيارة

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-1513 زيارة
اختيارات المحرر

جلالة الملك يُعيد ترتيب أولويات الدولة

2025-07-29

الجالية تكتب رسائل الغياب… والحكومة تمزّقها بمنشورات الإشادة

2025-07-29

الشيخات يُسقِطنَ رئيس جامعة ابن طفيل… والمساءلة لا تتجاوز حدود الرقص

2025-07-29

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter