Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » تبرئة ابنة وزير سابق… والتقادم يبتلع 11 ملياراً من المال العام
قالو زعما

تبرئة ابنة وزير سابق… والتقادم يبتلع 11 ملياراً من المال العام

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-18لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كشفت مصادر إعلامية أن محكمة الاستئناف بفاس وضعت حداً لواحد من أعقد الملفات المرتبطة بالمال العام، بعدما أعلن قاضي التحقيق بالغرفة الأولى عن عدم متابعة ثلاثة عشر متهماً في قضية اختلاس إعانات الدولة الموجهة للفلاحين، من بينهم ابنة وزير أول سابق في عهد الراحل الحسن الثاني، الذي تولى المنصب لأربع ولايات انتهت آخرها سنة 1993.

القضية انطلقت بشكاية مباشرة من شركة متضررة اتهمت سيدة أعمال نافذة إلى جانب مسؤولين وفاعلين اقتصاديين باختلاس وتبديد أموال عمومية، مؤكدة أن المبالغ المختفية بلغت أكثر من 11 مليار سنتيم وفق خبرة قضائية منجزة في الملف.
وبعد سنوات من التحقيقات، صرحت غرفة الجنايات الابتدائية يوم 15 أبريل 2024 بسقوط عدد من التهم بالتقادم، وأعادت تكييف الجنايات الثقيلة إلى جنح بسيطة.
وفي شتنبر 2025 صدر القرار النهائي بعدم متابعة جميع المشتبه فيهم، لتنتهي القضية ببراءة جماعية وتحميل الصائر للخزينة العامة، أي أن المواطن هو من يؤدي الفاتورة في النهاية.

المال العام الذي كان هدفه دعم الفلاحين في مواجهة تقلبات السوق والمناخ، تحوّل إلى غنيمة تُوزّع بين شبكات المصالح، ثم تُطوى أوراقها في المحاكم.
الأموال اختفت، المساطر طالت، والتقادم حسم. وفي النهاية، الشعب يؤدي الفاتورة.

قد تُسقط العدالة الدعوى، لكن التاريخ لا يسقط بالتقادم. يظل يحفظ أن ابنة وزير سابق خرجت من المحكمة ببراءة، وأن 11 مليار سنتيم من المال العام اختفت في دهاليز المساطر.
وبين هذا وذاك، ظل الفلاحون الذين كانت الإعانات موجّهة إليهم على الهامش، ينتظرون دعماً لم يصل وعدالة لم تتحقق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقإعفاء معاشات المتقاعدين من الضريبة على الدخل… كلفة اجتماعية أم حساب انتخابي مؤجل؟
التالي 44 مليار درهم تبخّرت… والمدرسة العمومية في غرفة الإنعاش، فمتى يصل دور رؤوس الفساد إلى قوس العدالة؟
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

شحتان في مواجهة بوعياش…والقارئ تائه بين قداسة مُعلنة وفوضى مُشرعنة

2025-09-18

120مليار في محاريب التوفيق… وذاكرة الحوز مكتوبة على قماش الخيام

2025-09-17

بين يد الجراح وعقلية المقاول… وزارة الصحة في غرفة الإنعاش

2025-09-16
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01

مراقبة يومية للأسعار بلا تدخل… حين تتحول الحكومة إلى متفرج رسمي

2025-09-16

الرأسمال البشري شعار جميل… لكن هل يكفي لتبرير إمبراطورية التراب بلا رقابة؟

2025-09-10
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-09-18

شحتان في مواجهة بوعياش…والقارئ تائه بين قداسة مُعلنة وفوضى مُشرعنة

انتخاب إدريس شحتان لولاية ثانية على رأس جمعية الناشرين لم يكن محطة عابرة. الرجل اختار…

هل مركز المصالحة امتداد لسياسة الإنصاف والمصالحة أم مجرد مبادرة ظرفية

2025-09-18

44 مليار درهم تبخّرت… والمدرسة العمومية في غرفة الإنعاش، فمتى يصل دور رؤوس الفساد إلى قوس العدالة؟

2025-09-18
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30569 زيارة

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01531 زيارة

مراقبة يومية للأسعار بلا تدخل… حين تتحول الحكومة إلى متفرج رسمي

2025-09-16454 زيارة
اختيارات المحرر

شحتان في مواجهة بوعياش…والقارئ تائه بين قداسة مُعلنة وفوضى مُشرعنة

2025-09-18

هل مركز المصالحة امتداد لسياسة الإنصاف والمصالحة أم مجرد مبادرة ظرفية

2025-09-18

44 مليار درهم تبخّرت… والمدرسة العمومية في غرفة الإنعاش، فمتى يصل دور رؤوس الفساد إلى قوس العدالة؟

2025-09-18

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter