Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » مطالب بالافتحاص الشامل… من يمسك بخيوط المليارات خلف واجهة الرياضة؟
Uncategorized

مطالب بالافتحاص الشامل… من يمسك بخيوط المليارات خلف واجهة الرياضة؟

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-09-28لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

المغرب يعيش اليوم لحظة مفصلية، حيث تتحول الرياضة من حلم جماعي إلى مرآة تعكس التفاوتات والاختلالات في تدبير المال العام.
مشاريع المونديال 2030، وما رافقها من ملاعب جديدة وتجديد أخرى، تبدو في ظاهرها عنواناً للفخر الوطني، لكنها في العمق تطرح أسئلة حارقة عن الكلفة، عن الأولويات، وعن الأسماء التي تدور في فلك الصفقات العمومية.
ملعب هوكي على الجليد في الرباط، الذي ابتلع 48 مليار سنتيم في بلد لا يتوفر حتى على بطولة محلية للعبة، لم يعد مجرد مشروع رياضي، بل أصبح رمزاً للترف غير المبرر والزبونية التي تتحكم في مسارات المال العام.

الأمر لا يتعلق بصفقة واحدة معزولة، بل بمنظومة كاملة تحكمها نفس القاعدة: الشركات نفسها، الأسماء نفسها، والعلاقات نفسها التي تُعيد إنتاج ذات النمط من توزيع الثروة.
في كل مرة يُفتح فيها ملف من هذا النوع، يخرج المواطن بخلاصة واحدة: أن منطق “الزبون المفضل” هو الذي يحسم في العقود، أكثر مما تحسم فيه المنافسة أو الجودة.
إن الزبونية التي تحكم هذه المشاريع لا تُقاس فقط بعدد الملاعب التي تُشيد، بل بعدد الفرص التي تُهدر على مستشفيات ومدارس وبنيات أساسية كان يمكن أن تغيّر حياة ملايين المغاربة.

الفصل 27 من الدستور المغربي واضح: للمواطنين الحق في الحصول على المعلومة، خصوصاً حين يتعلق الأمر بتدبير المال العام. لكن الحق الدستوري ظل حبراً على ورق، بعدما تحولت حسابات الصناديق الخاصة إلى صناديق سوداء، لا يعرف الرأي العام أين تبدأ ولا أين تنتهي.
إن غياب الشفافية يجعل من كل رقم مُعلن مجرد واجهة، فيما تظل الكلفة الحقيقية وأسماء المستفيدين الحقيقيين في الظل، بعيدة عن الأعين والمحاسبة.

الافتخارات الرسمية بالاستعداد للمونديال لن تغطي على الشرخ الذي يتسع بين الدولة ومواطنيها. فالمغاربة الذين يرون المليارات تُصرف على ملاعب، بينما القرى تعيش العطش والمستشفيات تعاني غياب الأطر والتجهيزات، يطالبون اليوم بأكثر من الشعارات: يطالبون بالافتحاص الشامل.
ليس افتحاصاً تقنياً محدوداً، بل تحقيقاً مستقلاً يتتبع كل درهم من لحظة خروجه من الخزينة إلى وصوله إلى جيب المقاول أو المستفيد.

من يمسك بخيوط هذه المليارات؟ هل هي شركات محلية مرتبطة بدوائر القرار؟ هل هي مكاتب دراسات دولية أُسندت لها الصفقات عبر مساطر غير شفافة؟ أم أنها شبكة مركّبة من المصالح التي تجمع بين المال والسياسة؟ هذه الأسئلة لا يمكن أن تبقى معلّقة، لأن كل تأجيل في الإجابة عنها يراكم الشكوك، ويحوّل المونديال من فرصة ذهبية لبناء الثقة إلى مناسبة تُفضح فيها هشاشة الحوكمة.

الرياضة يمكن أن تكون رافعة للتنمية وصورة حضارية للبلد، لكن حين تتحول إلى واجهة تُخفي خلفها بورصة نفوذ وصناديق غامضة، فإنها تصبح تهديداً لمصداقية الدولة في الداخل والخارج.

لهذا، فإن المطلب الشعبي بالافتحاص ليس نزوة عابرة، بل دفاع عن الدستور، عن الحق في المعلومة، وعن أولوية المواطن أمام كل مشروع تزييني.

المونديال سيبقى محطة مهمة في تاريخ المغرب، لكن قيمته الحقيقية لن تُقاس بعدد الملاعب ولا بعدد الصور الملتقطة تحت الأضواء، بل بمدى القدرة على كشف الحساب وتسمية المستفيدين ومحاسبة المسؤولين. ومن دون ذلك، سيظل السؤال معلقاً: من يمسك فعلاً بخيوط المليارات خلف واجهة الرياضة؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقحين تفضّل الدولة قمع أبنائها على علاجهم
التالي بنكيران يصرّح: “إذا لم تكن هناك إصلاحات، فإن الربيع العربي سيعود”… تحذير سياسي أم تهديد للدولة؟
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

الدولة الاجتماعية في مرمى الصفر الإيديولوجي… ابن كيران يطلق النار الكلامي على أخنوش

2025-10-25

الدكتور عبدالحفيظ الريح: الاحتجاجات ليست سوى مرآة لأزمة قيم وحكامة في المغرب

2025-10-13

محمد السادس… حين تتحوّل الدولة من ناطقة إلى ناطعة بالإنجاز

2025-10-10
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
الحكومة Crash 2025-10-29

الدولة تُعيد رسم حدود السلطة… وسقوط مبدأ التنافي يفتح الباب لتقاطع المصالح

The State Redraws the Boundaries of Power: The Fall of Incompatibility Opens the Door to…

حين يُخصّب الفوسفاط الاقتصاد وتبقى الأرض جافة

2025-10-29

حين يتحوّل التراث إلى مشروع وزاري… والذاكرة إلى ماركوتينگ رسمي

2025-10-29
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

الدولة تُعيد رسم حدود السلطة… وسقوط مبدأ التنافي يفتح الباب لتقاطع المصالح

2025-10-29

حين يُخصّب الفوسفاط الاقتصاد وتبقى الأرض جافة

2025-10-29

حين يتحوّل التراث إلى مشروع وزاري… والذاكرة إلى ماركوتينگ رسمي

2025-10-29

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter