Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » تقرير أممي يسلّط الضوء على الفقر المتعدد… تعليمٌ هشّ، وعدالةٌ مؤجَّلة، وواقعٌ يئنّ
وجع اليوم

تقرير أممي يسلّط الضوء على الفقر المتعدد… تعليمٌ هشّ، وعدالةٌ مؤجَّلة، وواقعٌ يئنّ

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-18لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تقرير أممي جديد أعاد تسليط الضوء على واقع الفقر في المغرب، كاشفًا أن 6,4 في المئة من السكان، أي ما يعادل 2,4 مليون شخص، يعيشون فقرًا متعدد الأبعاد، فيما 10,9 في المئة آخرون يقفون على حافة الحرمان.
أرقام تُدرج البلاد ضمن فئة التنمية البشرية المتوسطة، لكنها تكشف عمق الهوة بين النمو الاقتصادي والمؤشرات الاجتماعية، وتعيد طرح السؤال الجوهري: هل تنجح السياسات العمومية في تحويل الثروة إلى رفاهٍ مشترك؟

بحسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومبادرة أوكسفورد للفقر والتنمية البشرية، تبلغ كثافة الحرمان لدى الفقراء المغاربة 42 في المئة، أي أنهم محرومون، في المتوسط، من أكثر من أربعة أعشار المؤشرات التي يُقاس بها الفقر في التعليم والصحة ومستوى المعيشة.
وتبرز ضمن الصورة فئةٌ أشد هشاشة تمثل 1,4 في المئة من السكان، يعيش أفرادها حرمانًا يتجاوز نصف المؤشرات العشرة، في تراكبٍ مؤلم بين سوء التغذية وضعف التعليم وغياب الخدمات الأساسية.

يظل التعليم المحرّك الأبرز لخريطة الفقر المغربي، إذ يفسّر 46,8 في المئة من أسبابه، مقابل 28,8 في المئة لمستوى المعيشة و24,4 في المئة للصحة.
هذه المعادلة تختصر مأزقًا وطنيًا عميقًا: الفقر ليس دومًا نقصًا في المال، بل في الفرص.
فمن يُحرم من تعليمٍ جيد، يُقصى من السوق، ويُدفن مستقبله في حلقةٍ مغلقة من التوريث الاجتماعي للحرمان.

وتسجّل القيمة الإجمالية لمؤشر الفقر المتعدد الأبعاد في المغرب 0,027، وهي أقل من المتوسط العربي البالغ 0,072، غير أن التفاوت بين المدن والقرى يكشف عن وجهٍ آخر للمعاناة.
فأكثر من 83 في المئة من الفقراء يعيشون في المناطق القروية، حيث تتقاطع ندرة الماء مع بُعد المدارس والمراكز الصحية وغياب البنيات التحتية.

القسم الثاني من التقرير، المعنون بـ“الأعباء المتداخلة: الفقر ومخاطر المناخ”، يرسم ملامح علاقةٍ متوترة بين الهشاشة الاجتماعية والأخطار البيئية.
نحو 78,8 في المئة من فقراء العالم يعيشون في مناطق تواجه موجات حرارةٍ وجفافًا وفيضاناتٍ وتلوثًا متزايدًا، فيما تتجه الدول الفقيرة ومتوسطة الدخل ومن بينها المغرب إلى تسجيل ارتفاعٍ أكبر في درجات الحرارة القصوى خلال العقود المقبلة، ما يهدد الأمن الغذائي وسبل العيش، خصوصًا في القرى الزراعية.

ورغم أن المغرب لا يندرج ضمن أكثر الدول هشاشةً مناخيًا، فإن موقعه في شمال إفريقيا يجعله في قلب العاصفة.
التقرير يشير بوضوح إلى أن التقدم الذي أحرزته المملكة بين عامي 2011 و2018 حين نجحت في خفض الفقر في جميع المؤشرات العشرة بدأ يتباطأ بعد عام 2018، تحت وطأة الجائحة وغلاء الأسعار وتغير المناخ.

بين إشادةٍ بإنجازات العقد الماضي وتحذيراتٍ من عودة الفقر بأشكاله الجديدة، يقف المغرب اليوم عند مفترق طرقٍ تنمويٍّ حاسم.
التقرير لا يصدر أحكامًا، لكنه يذكّر بأن الفقر لم يعد مجرد رقمٍ في جدول، بل انعكاسٌ لخيارٍ سياسيٍّ واجتماعيٍّ عميق.
حين تتراجع المدرسة، تتسع الهوة في العدالة الاجتماعية، وحين يشتد المناخ قسوةً، تسقط الفئات الهشة أولًا.

الرهان الحقيقي لا يكمن في خفض المؤشرات على الورق، بل في إعادة تعريف التنمية بما يجعلها أكثر عدلًا للإنسان، وأقل هشاشةً أمام حرارة الكوكب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقسياسة بلا أخلاق… ومشهدٌ محليٌّ يعيد إنتاج الفوضى بوجهٍ ديمقراطي
التالي الزعيم الدائم… أو كيف أصبح التمديد عقيدةً تنظيمية
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02

النساء في المغرب بين الاستقرار والتهميش… مؤشر 2025/2026 يفضح الأرقام الهادئة

2025-11-02
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
وجع اليوم 2025-11-02

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

When Medicine Costs 2 Dirhams and Sells for 50… Profit Lies in Import, Not Healing…

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter