Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » التوت الأزرق في صدارة العالم… والمغرب العميق في ذيل المؤشرات: كما قال جلالة الملك… المغرب يسير بسرعتين
قالو زعما

التوت الأزرق في صدارة العالم… والمغرب العميق في ذيل المؤشرات: كما قال جلالة الملك… المغرب يسير بسرعتين

crashadmincrashadmin2025-08-11لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قفز المغرب، في ظرف عام واحد، من المرتبة السابعة إلى الرابعة عالميًا في تصدير التوت الأزرق، ليزاحم أكبر المنتجين في السوق الدولية ويصبح ضمن أبرز خمسة مصدرين لهذه الفاكهة ذات القيمة العالية.

وسائل الإعلام تلقفت الخبر بلهجة احتفالية، وقدّمته كدليل على “النهضة الفلاحية” التي يعرفها البلد. غير أن السؤال الذي يفرض نفسه هنا: ما جدوى هذه القفزات التصديرية إذا ظل المواطن المغربي يراوح مكانه في مؤشرات الصحة والتعليم وجودة الحياة؟

الواقع أن ترتيب المغرب في القطاعات الاجتماعية الحساسة لا يواكب هذا “التقدم الزراعي”. ففي التعليم، يحتل المغرب المرتبة 154 من أصل 218 دولة وفق مؤشر التعليم العالمي لعام 2024، وهو ترتيب متأخر يعكس استمرار أزمات بنيوية: ضعف التحصيل الدراسي، ارتفاع نسب الهدر المدرسي، هشاشة البنية التحتية التعليمية، وعدم تكافؤ الفرص بين المدن والقرى.

وفي الصحة، جاء المغرب في المركز السابع إفريقيًا، والـ92 عالميًا حسب مؤشر الرعاية الصحية لنفس السنة، وهي مرتبة تكشف محدودية الاستثمار في القطاع الصحي، واستمرار الفوارق في الولوج إلى الخدمات، فضلًا عن النقص الكبير في الكوادر الطبية والمستشفيات المجهزة.

هذا التناقض بين التقدّم في سلعة تصديرية محدودة الأثر على الحياة اليومية، والتأخر في القطاعات التي تشكل أساس رفاه المواطن، يعكس ظاهرة أعمق يمكن تسميتها بـ”سياسة الإنجازات الانتقائية”.

فالحكومات تميل إلى تسويق النجاحات التي يسهل تحويلها إلى أرقام لامعة وعناوين إعلامية، مثل ترتيب التوت الأزرق أو حجم صادرات الطماطم، في حين تُهمَّش الملفات الثقيلة التي تتطلب إصلاحات هيكلية عميقة وتراكمًا طويل الأمد، كإصلاح التعليم، وتعزيز الصحة، وضبط أسعار المعيشة.

وإذا أمعنّا النظر، سنجد أن هذا النمو الفلاحي الموجه للتصدير يخدم بالدرجة الأولى الأسواق الأوروبية، حيث يُباع التوت المغربي بأسعار عالية، بينما لا يعرف معظم المغاربة طعمه إلا من خلال الصور والإعلانات. إنها معادلة غير متوازنة: موارد مائية وزراعية محلية تُستنزف لإرضاء طلب خارجي، في وقت يعيش فيه الداخل على وقع جفاف متكرر، وارتفاع أسعار الخضر والفواكه في الأسواق المحلية.

إضافة إلى ذلك، لا يمكن إغفال البُعد الاقتصادي الأوسع لهذه السياسة؛ إذ إن الاعتماد المفرط على قطاعات تصديرية ضيقة يجعل الاقتصاد هشًّا أمام تقلبات الأسعار والطلب في الأسواق العالمية.

أما على المستوى الاجتماعي، فإن الأرباح الكبيرة التي تجنيها الشركات المصدرة لا تُترجم بالضرورة إلى تحسن في الأجور أو خلق فرص عمل كافية للشباب، بل تترك الفوارق الاجتماعية على حالها، وربما تزيدها اتساعًا.

إن قوة أي دولة لا تُقاس فقط بقدرتها على منافسة بيرو أو تشيلي في أسواق الفاكهة، بل بقدرتها على منافسة الدول الصاعدة في جودة مدارسها ومستشفياتها وطرقها ومياهها وخدماتها.

وإذا كان المغرب قد نجح في أن يضع نفسه في المركز الرابع عالميًا في تصدير التوت الأزرق، فإن الإنجاز الأكبر – والأصعب – سيكون أن يضع مواطنيه في الصفوف الأولى من حيث التعليم، والصحة، والعيش الكريم. عندها فقط يمكن أن تكون الرتب مؤشرا على قوة حقيقية، لا على صورة انتقائية براقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالصناديق لا تصوت على الجداول… والأسواق لا تقرأ البلاغات
التالي السياسة كجسر للثراء… والرقابة كزينة في واجهة الديمقراطية
crashadmin

المقالات ذات الصلة

بنسعيد يلبس المهرجان ثوب التنمية… ويترك الثقافة حافية

2025-08-12

السياسة كجسر للثراء… والرقابة كزينة في واجهة الديمقراطية

2025-08-12

زفت على المقاس… وخرائط انتخابية تُعبد بالمال العام. التفاصيل

2025-08-11
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-10

إهانة على أعتاب القنصلية… من يحمي كرامة الجالية إذا صمتت الخارجية وغاب المجلس؟

2025-08-09

المحاكم المغربية: عدالة تحت المراقبة وثقة تتآكل

2025-08-06

اجتماع بين وزارة الداخلية والأحزاب السياسية يتناول مشاورات انتخابات 2026.. التفاصيل

2025-08-03
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-08-12

بنسعيد يلبس المهرجان ثوب التنمية… ويترك الثقافة حافية

لم يعد الجدل حول المهرجانات في المغرب مجرّد نقاش ثقافي، بل صار سؤالًا سياسيًا واقتصاديًا…

من قوارب الموت إلى قوارب الوعود… حكومة الكفاءات بلا بوصلة اجتماعية

2025-08-12

عندما تصبح السياسة وظيفة موسمية بأجر عمومي

2025-08-12
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-1034 زيارة

إهانة على أعتاب القنصلية… من يحمي كرامة الجالية إذا صمتت الخارجية وغاب المجلس؟

2025-08-0926 زيارة

المحاكم المغربية: عدالة تحت المراقبة وثقة تتآكل

2025-08-0616 زيارة
اختيارات المحرر

بنسعيد يلبس المهرجان ثوب التنمية… ويترك الثقافة حافية

2025-08-12

من قوارب الموت إلى قوارب الوعود… حكومة الكفاءات بلا بوصلة اجتماعية

2025-08-12

عندما تصبح السياسة وظيفة موسمية بأجر عمومي

2025-08-12

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter