Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » الوزير المستثمر… من تمثيل الدولة إلى تملك أراضيها
وجع اليوم

الوزير المستثمر… من تمثيل الدولة إلى تملك أراضيها

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-08-18لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كشفت مصادر أن وزير الصحة انخرط في مشروع فندقي ضخم بمنطقة تاغزوت، إلى جانب مستثمر أجنبي وأحد شركائه، خلال فترة تحمله لمسؤولية حكومية، في خطوة تطرح علامات استفهام كثيرة حول حدود الشفافية ومفهوم تضارب المصالح في دولة تُفترض فيها سيادة القانون.

المشروع الفاخر، الذي يقع على قطعة من الملك الغابوي، كان موضوع نقطة في جدول أعمال جماعة تاغزوت، يوم 18 غشت، حيث جرى التهييء للمصادقة على تفويت مؤقت للعقار العمومي لفائدة الشركة التي يساهم فيها الوزير.

فهل تمت المصادقة فعلًا؟
وأكيد أنها ستتم… لأن “اللي فالديوان ما كيتسناش فالباب”.

حين يُقدم وزير داخل حكومة ترفع شعار “الدولة الاجتماعية” على الانخراط في مشروع استثماري خاص، يُستغل فيه النفوذ السياسي والولاء الحزبي من أجل تمرير صفقة فوق أرض مملوكة للدولة، فإننا لا نكون أمام اجتهاد اقتصادي، بل أمام إخلال صريح بمبدأ التحفظ، وتوظيف مباشر للسلطة في خدمة المصلحة الشخصية.

الوزير ينتمي لحزب يقود الحكومة، ورئيس الجماعة المعنية بالتصويت ينتمي للحزب نفسه، والقرار يمرّ عبر مسطرة “عادية”، لكنها مغطاة بثوب الولاء، لا بثوب المصلحة العامة.

وهنا يبرز السؤال الأهم:
أين الحكومة؟
وأين رئيسها الذي أقسم أن “كبار المستثمرين كيعرفهم”؟
هل يعلم اليوم أن بعض هؤلاء يجلسون إلى يمينه في المجلس الحكومي؟
وهل بات المنصب وسيلة لفتح المشاريع لا لتدبير السياسات العمومية؟

الصمت الحكومي لا يعني الحياد، بل هو مشاركة غير معلنة في هذا المنطق الخطير، حيث يُستغل القانون نفسه لتفويت أراضي الدولة لفائدة مشاريع نخبوية لا يستفيد منها المواطن، ولا تخدم التنمية المحلية، بل تخدم فقط التموقع في السوق.

إذا كان المواطن ينتظر مرفقًا صحيا أو مدرسة، فالمسؤول ينتظر فقط توقيع التفويت لإنجاز فندق فاخر يُطل على البحر.

والدولة التي تسمح بذلك، دون مساءلة ولا وقفة تأمل، تُعطي إشارات خاطئة لكل من يفكّر أن طريق الاستثمار يمر من بوابة الوزارة.

“اللي شد لقطيطس ما يخليهاش بلا ما يرضع”، يقول المثل الشعبي، وهذا ما يحصل حين يغيب الضمير، وتُصبح الوظيفة العمومية مجرد محطة في مسار الاغتناء.

إن الحكومة مسؤولة، ليس فقط لأنها لم تمنع، بل لأنها سمحت بالصمت، وأعطت الغطاء، واختارت أن تمرر رسائلها عبر البلاغات، وتُنفذ أجنداتها في المجالس المحلية.

فهل ستمر هذه المصادقة كما تمر غيرها؟
وهل ستبقى الحكومة تتفرج، بينما يتحول الملك العمومي إلى حقل خاص للاستثمار السياسي المقنع؟

هذا الملف أكبر من مشروع، إنه اختبار لحقيقة الدولة، لمصداقية القانون، ولنزاهة من في المسؤولية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالبرلمان كأداة وظيفية… والفساد يُنظّم بمراسيم دستورية
التالي الهوامش تُرحَّل بالقوانين… ومن تشريع الكلاب إلى تأجيل كرامة البشر بانتظار المونديال
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02

النساء في المغرب بين الاستقرار والتهميش… مؤشر 2025/2026 يفضح الأرقام الهادئة

2025-11-02
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
وجع اليوم 2025-11-02

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

When Medicine Costs 2 Dirhams and Sells for 50… Profit Lies in Import, Not Healing…

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

دواء بدرهمين يُباع بخمسين… والربح في الاستيراد لا في العلاج

2025-11-02

من اقتسام الكعكة إلى خطاب القيم… موسم التجميل السياسي بدأ

2025-11-02

التعريفة المرجعية في غرفة الإنعاش… والمرضى يؤدّون الفاتورة والحكومة تحت التخدير

2025-11-02

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter