Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » من يعقوب المنصور إلى عين عودة… صعود المسؤول والمليارات الصامتة
السياسي واش معانا؟

من يعقوب المنصور إلى عين عودة… صعود المسؤول والمليارات الصامتة

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-10-07لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

من الأزقة الشعبية لحيّ يعقوب المنصور في العاصمة الرباط، صعد نجمُ مسؤولٍ شابٍ بخطىٍ محسوبة نحو واجهة الحكم، ليصبح أحد أبرز الوجوه في المشهد الحكومي الجديد.
مسارٌ سياسيٌّ قصير لكنه لامع، صاغه مزيجٌ من الحضور الإعلامي والعلاقات الوازنة داخل دوائر القرار.

غير أن وراء هذا الصعود السريع، تتخفى قصةٌ أكثر تعقيدًا، تتعلق بمشروع السيارات الكهربائية Neo Motors، الذي قُدِّم للرأي العام سنة 2023 بوصفه “أول علامة مغربية مائة في المائة”.

يومها، احتفت الحكومة بالحدث واحتفى الإعلام الرسمي بالإنجاز، حين عُرضت سيارة رمزية أمام الملك محمد السادس في مشهدٍ بدا وكأنه إعلان عن ولادة صناعةٍ وطنيةٍ جديدة.
لكن بعد مرور الوقت، بدأت الأسئلة تتكاثر أكثر من الأجوبة.

تشير معطيات استثمارية إلى أن المشروع استفاد من اتفاقية بقيمة 50 مليون يورو، مع وعدٍ بتوفير 600 منصب شغل مباشر في مصنعٍ بضواحي عين عودة (Aïn Aouda)، غير أن حصيلة التنفيذ بقيت غامضة: أين خطوط الإنتاج الموعودة؟ أين الأثر الصناعي الذي تم التبشير به؟ وأين تقف وعود التشغيل في بلدٍ يزداد فيه نزيف البطالة؟

في الأوساط الاقتصادية، يثار تساؤل مشروع: من موّل هذا الحلم الصناعي؟
ومن منح مشروعًا خاصًا تلك القدرات التقنية المتقدمة في بلدٍ ما زال يستورد أغلب مكوّناته الصناعية؟
ثم، ما طبيعة العلاقة بين هذا الاستثمار وبين المؤسسات العمومية التي أعلنت دعمه؟
هل نحن أمام شراكةٍ نموذجية بين الدولة والقطاع الخاص، أم أمام تداخلٍ مقلقٍ بين المال العام والمصالح الخاصة؟

تزداد حدة التساؤل حين يُذكر أن المشروع يرتبط بأحد المسؤولين الذين لم يكن لهم قبل دخول الحكومة أي ارتباط بعالم الصناعة أو المال.
فكيف تحوّل في ظرفٍ وجيز إلى مستثمرٍ رئيسي في مشروعٍ بملايين اليوروهات؟
من أين جاء التمويل؟ ومن أين جاءت الخبرة؟

كل هذه الأسئلة لا تُوجَّه بنبرة الاتهام، بل باسم الحق في المساءلة والشفافية، وهما ركيزتان أساسيتان لأي تجربة حكم تراهن على الثقة والمصداقية.
ففي زمنٍ تتشابك فيه الحدود بين السلطة والثروة، يصبح توضيح تلك العلاقات واجبًا أخلاقيًا قبل أن يكون مطلبًا إعلاميًا.

ولعل المفارقة الأكثر رمزية، أن هذه القصة تتقاطع زمنيًا مع سحب مشروع قانون الإثراء غير المشروع من البرلمان، في خطوةٍ أربكت الرأي العام وأعادت فتح النقاش حول تضارب المصالح في أعلى هرم السلطة التنفيذية.
هل كان الأمر محض صدفة؟ أم أن الرياح السياسية لم تعد تحتمل مثل هذه القوانين؟

اليوم، بين يعقوب المنصور حيث البداية، وعين عودة حيث المصنع الموعود، تتقاطع روايتان:
رواية الطموح الفردي، ورواية المال العام.
وفي تقاطع الروايتين، يبقى السؤال معلقًا فوق كل الصور الرسمية والابتسامات الوزارية:

“كيف كنت… وكيف أصبحت؟”

الأسئلة لا تُدين أحدًا، لكنها تُنقذ الحقيقة من الغرق.
وفي بلدٍ يحاول أن يبني اقتصادًا قائمًا على الثقة،
تبقى الشفافية هي الثروة الوحيدة التي لا تُورّث ولا تُشترى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقعقلنة الفقر… كيف تصنع الدولة المغربية تقشفًا بملامح الإصلاح؟
التالي «باه لباس عليه»… الجملة التي ستبقى في ذاكرة العدالة المغربية
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

حين تُكتب المراسيم على مقاس الوزارات… تضارب المصالح في حكومة الفرص المتقاطعة

2025-10-31

لقجع يبيع التنمية بتذاكر المونديال

2025-10-30

وزير الماركوتينگ الصحي يلمّع الصورة… ويترك الجسد الوطني بلا علاج

2025-10-30
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-10-31

لطيفة أحرار في دور “الاستثناء”… والدولة التي تُقصي الشباب وتُكرّم الخمسينيين

Latifa Ahrar in the Role of “Exception”… The State That Excludes Youth and Rewards the…

الملك يخاطب العالم بلغة السيادة الهادئة: لا غالب ولا مغلوب

2025-10-31

الدقيق تحت المجهر… والتحقيقات تعجن الأسرار بالدلائل

2025-10-31
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

لطيفة أحرار في دور “الاستثناء”… والدولة التي تُقصي الشباب وتُكرّم الخمسينيين

2025-10-31

الملك يخاطب العالم بلغة السيادة الهادئة: لا غالب ولا مغلوب

2025-10-31

الدقيق تحت المجهر… والتحقيقات تعجن الأسرار بالدلائل

2025-10-31

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter