Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » “صُنع في المغرب” بين الطموح الاقتصادي والرمز السياسي… أخنوش يروّج لعصر السيادة
السياسي واش معانا؟

“صُنع في المغرب” بين الطموح الاقتصادي والرمز السياسي… أخنوش يروّج لعصر السيادة

الباز عبدالإلهالباز عبدالإله2025-11-04لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“Made in Morocco” Between Economic Ambition and Political Symbolism… Akhannouch Promotes the Era of Sovereignty

خلال افتتاح الدورة الثالثة لليوم الوطني للصناعة المنعقدة تحت الرعاية الملكية، قدّم رئيس الحكومة عزيز أخنوش خطابًا احتفاليًا يزاوج بين لغة الاقتصاد ونَفَس السياسة.
تحدث الرجل عن دخول الصناعة المغربية “عهد السيادة”، مستعرضًا سلسلة من الأرقام التي توحي بالازدهار: نموٌّ في القيمة المضافة بنسبة 3.3%، وارتفاعٌ في الصادرات بـ64% منذ عام 2019، وإحداث عشرات آلاف مناصب الشغل الجديدة.

لكن خلف هذه اللغة المفعمة بالثقة، تخفي الأرقام مفارقة مألوفة في التجربة الاقتصادية المغربية: صناعة متقدمة على الورق، ومحدودة الأثر في الميدان.

يشير الخطاب الرسمي إلى طفرة في الصناعات التحويلية وقطاعات السيارات والطيران والفوسفاط، غير أن النمو الصناعي المغربي لا يزال قائمًا على نموذجٍ تجميعي أكثر منه إنتاجي.
فالمغرب يُركّب القطع ولا يصنعها، ويصدّر السيارات بينما يستورد التكنولوجيا التي تُحرّكها.
هكذا يتحول شعار “صنع في المغرب” إلى رمز سياسي أكثر منه علامة اقتصادية .

أما مناصب الشغل التي تفاخر بها الحكومة (46 ألفًا سنة 2024)، فهي لا تمثل سوى جزءٍ ضئيل من حاجات سوق العمل الوطني، الذي يفقد سنويًا عشرات الآلاف من الشباب الباحثين عن فرصةٍ خارج حدود الوطن.
وبينما ترتفع أرقام التصدير، تبقى الأجور والإنتاجية في المنطقة الرمادية ذاتها.

سياسيًا، يمكن قراءة خطاب أخنوش في اليوم الوطني للصناعة كجزءٍ من هندسةٍ اتصالية متقنة تهدف إلى تحويل الاقتصاد إلى ورقة هوية سياسية، وإعادة تقديم الحكومة كصاحبة “عهد السيادة الإنتاجية”.
فهو خطاب يُغازل الداخل بطموحٍ وطني، ويخاطب الخارج بلغة الاستقرار والتنافسية.
لكن السيادة الحقيقية، كما تقول المؤشرات الدولية، لا تتحقق بخطابٍ بل بقدرة الاقتصاد على حماية قراراته واستقلال موارده وتوزيع ثماره بعدالة.

إن “عصر السيادة” الذي يروّج له أخنوش لم يبدأ بعد؛ فما زالت الصناعة المغربية، رغم إنجازاتها التقنية، أسيرة تبعياتٍ تمويلية وتكنولوجية خارجية.
لكنها في الوقت ذاته تمثّل فرصة تاريخية لتصحيح المسار نحو اقتصادٍ وطنيٍّ منتج للثروة، لا مجرد وسيطٍ في سلاسل التوريد العالمية.

حتى ذلك الحين، سيظل “صنع في المغرب” عنوانًا لطموحٍ مشروع، لكنه أيضًا مرآةٌ لرمزٍ سياسيٍّ يتجاوز حدود المصنع إلى حدود الخطاب ذاته.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمن الشفافية إلى الشَّفَويّة… الحكومة تُدخّن إصلاح الجمعيات والعمل التطوعي والتشاور العمومي بصيغة المؤقت الدائم
التالي مناصب على الورق… والبطالة في عطلة قصيرة
Avatar photo
الباز عبدالإله

المقالات ذات الصلة

الدستور تحت التفسير… ووزير العدل يعلن نهاية القداسة السياسية

2025-11-04

قبة البرلمان تتحوّل إلى مطحنة تشريعية… والدستور في الغربال

2025-11-03

من رضا الوالدين إلى رضا المواطنين… حين يتحدّث السياسي بلغة القدر

2025-11-03
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30

الملاعب بين بريق الصورة وكلفة الصمت… العرّاب حين يصرف من جيوب المواطنين لصناعة الانبهار

2025-09-01
أخبار خاصة
السياسي واش معانا؟ 2025-11-04

الدستور تحت التفسير… ووزير العدل يعلن نهاية القداسة السياسية

Constitution Under Interpretation… Morocco’s Justice Minister Declares the End of Political Sanctityالمغرب يعيش لحظةً فكريةً…

إمامة الدولة أم ولاية الخطبة؟ التوفيق يرسم حدود الكلام باسم الدين

2025-11-04

السياسة كعلاجٍ نفسي… والسكوري كطبيبٍ يصف الحوارات بدل الحلول

2025-11-04
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

بين احتجاجات الشارع وأجوبة الوزير… هل يكفي الباراسيتامول لعلاج منظومة الصحة؟

2025-09-30738 زيارة

نداء ولاء ووفاء إلى السدة العالية بالله… الوضع لم يعد يحتمل والتدخل الملكي العاجل بات ضرورة

2025-09-30624 زيارة

العرّاب والانتخابات… حين لا تهتز أوركسترا الحكم بصوت الصندوق

2025-08-30572 زيارة
اختيارات المحرر

الدستور تحت التفسير… ووزير العدل يعلن نهاية القداسة السياسية

2025-11-04

إمامة الدولة أم ولاية الخطبة؟ التوفيق يرسم حدود الكلام باسم الدين

2025-11-04

السياسة كعلاجٍ نفسي… والسكوري كطبيبٍ يصف الحوارات بدل الحلول

2025-11-04

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter