Search
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
  • الرئيسية
  • الحكومة Crash
  • بلاغ الغاضبين
  • منو لله
  • السياسي واش معانا؟
  • قالو زعما
  • صوت الشعب
  • وجع اليوم
  • مغاربة كندا
  • أخبار كندا
Home » المدرسة تبيع، الحكومة تراقب، والأسر تدفع… حين تُدرّسنا الحكومة درس الانسحاب وتترك السوق يقرر مصير الأبناء
السياسي واش معانا؟

المدرسة تبيع، الحكومة تراقب، والأسر تدفع… حين تُدرّسنا الحكومة درس الانسحاب وتترك السوق يقرر مصير الأبناء

crashadmincrashadmin2025-07-31لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

على بعد أسابيع من الدخول المدرسي، خرج وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد برادة، ليعلن ـ ببرودة إدارية تُغلفها لغة القانون ـ أن الحكومة لا تتدخل في تحديد أسعار التعليم الخصوصي، لأن “الإطار القانوني لا يخول لها ذلك”.

الوزير لم يتردد في إحالة الآباء على منطق السوق: المدرسة سلعة، والثمن يقرره العرض والطلب. أما من لا يملك “القدرة الشرائية التربوية”، فله أن يحلم فقط بمقعد في مدرسة عمومية ما تزال تحاول استعادة ثقة ضائعة.

في مراسلة رسمية ردًّا على سؤال النائب رشيد حموني، قال برادة إن الرسوم التي تؤديها الأسر في المؤسسات الخاصة، بما فيها التسجيل، التأمين، النقل، الحراسة، وحتى “الأنشطة الترفيهية”، كلها تخضع للحرية التعاقدية بين الأسر والمؤسسات، وأن الوزارة ليست جهة تسعير.

لكن خلف هذا التبرير القانوني، تبرز حقيقة مُرّة: الحكومة تخلّت عن مسؤولية تقنين قطاع حساس، وتركت الأسر تواجه مقاولات تعليمية تجيد تسويق الجودة وتفصيل الفواتير على المقاس.

وفي وقت ترتفع فيه أصوات الأسر المكلومة بسبب الغلاء غير المُبرر، تؤكد الوزارة أن لجان المراقبة تسهر فقط على التحقق من الشفافية في الإعلانات والتصريحات. أما الأسعار؟ فخارج التغطية الحكومية.

الوزير حاول امتصاص الغضب بالإشارة إلى مشروع قانون جديد (59.21) قيد الدراسة، يهدف إلى تأطير القطاع. كما وعد بتجويد المدرسة العمومية لاستعادة الثقة. لكن ما لم يُقل هو أن هذا التجويد يأتي بعد سنوات من التفكيك، وكأن الحكومة الآن بصدد ترقيع ما ساهمت هي نفسها في تهالكه.

في بلدٍ صار التعليم الخصوصي فيه ملاذًا إجباريًّا للطبقة المتوسطة، أصبح السؤال الحقيقي: هل تخلّت الحكومة عن المدرسة العمومية عن قصد… أم فقط لأنها لم تعد ضمن أولوياتها؟

وهكذا، لا يبقى للأسر سوى الاختيار بين الغلاء أو الاكتظاظ، بين مدرسة تُجيد الفوترة ومدرسة تُجيد الوعود… والحكومة، كعادتها، تكتفي بالمراقبة عن بعد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمن حديقة مهملة إلى طريق غامضة… مواطن من تزنيت يُحرج “الأحرار” ويُطالب بإعادة تربية النخب
التالي مغاربة العالم بين المتر المربع والمسطرة… وبيروقراطية لا ترحم الحنين
crashadmin

المقالات ذات الصلة

السياحة الداخلية… زوّار قلائل وحملات كثيرة، ووزارة تروّج لِما لا يُرى

2025-07-30

حين يكون الغياب له حصانة… والوزير شبح لا يُقال

2025-07-29

انسحاب البيجيدي… احتجاج سياسي على مهمة برلمانية تفوح منها رائحة الانتقاء وتخيم عليها ظلال المصالح

2025-07-28
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-10

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-10

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-15

الرميد والصحة العمومية: مرايا أزمة الدولة الاجتماعية في المغرب

2025-07-31
أخبار خاصة
قالو زعما 2025-07-31

سيارات فارهة وفنادق مصنفة… على إيقاع “نزهات استراتيجية” في زمن الانكماش الوطني”

في ظل الضغوط الاقتصادية المتصاعدة، ووسط تحذيرات متكررة من محدودية الاستثمار الأجنبي المباشر وتباطؤ دينامية…

ما لم يقله الجواهري… هو بالضبط ما كان ينبغي على الحكومة أن تسمعه

2025-07-31

الرميد والصحة العمومية: مرايا أزمة الدولة الاجتماعية في المغرب

2025-07-31
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

فين ما تحركت الحكومة، Crash كان حاضر يصور الصدمة!

2022-03-1032 زيارة

لم يكن الناطق الرسمي للحكومة هو الوحيد الذي أصدر البلاغات هذا الأسبوع

2022-03-1015 زيارة

في قلب الظلمة: الليلة التي وُلدت فيها تهمتي من رحم العتمة .. حكاية سجين (الحلقة الأولى)

2025-07-1513 زيارة
اختيارات المحرر

سيارات فارهة وفنادق مصنفة… على إيقاع “نزهات استراتيجية” في زمن الانكماش الوطني”

2025-07-31

ما لم يقله الجواهري… هو بالضبط ما كان ينبغي على الحكومة أن تسمعه

2025-07-31

الرميد والصحة العمومية: مرايا أزمة الدولة الاجتماعية في المغرب

2025-07-31

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter